المعلمون هم الحلقة الأضعف في نظامنا التعليمي الحالي.

بدلاً من تقدير جهودهم المتواصلة وتعزيز بيئتهم التعليمية، يُترك لهم تحمل عبء التكيف مع تغييرات سريعة وحادة في أساليب التدريس ودعم الطلاب بشكل فعال في عصر رقمي متغير باستمرار.

بينما نرى محاولات لجلب التكنولوجيا إلى المدارس، فإن الواقع هو عدم توفر الموارد المالية والبشرية الكافية لهذا الانتقال.

هل نحن فعلياً نسخر من معلمينا ونضعهم في موقع دفاعي؟

أم يمكننا الاستفادة حقاً من خبرات الماضي لبناء مستقبل أفضل؟

دعونا نحاور ونناقش كيف يمكن لنا إعادة توجيه تركيزنا نحو تمكين معلمينا وتمويل مدرستنا بأسلوب يناسب القرن الحادي والعشرين.

#البنية #التعليم

19