الثقة الذاتية مهمة بلا شك، لكن اعتمادنا الكلي عليها يمكن أن يكون خطيئة.

التركيز المتواصل على الشعور بالثقة قد يجعلنا نتجاهل أهمية التخطيط الدقيق والإستراتيجيات الناضجة.

بدون نظرة واضحة لما نقوم به وكيف سنصل إلى هناك، حتى أعظم الأفكار والأهداف ستظل أشياء جميلة ولكن بعيدة المنال.

الثقة وحدها ليست سلاحاً فعالاً ضد التعقيدات التي تواجه المشاريع الجماعية والتغيرات الاجتماعية الجذرية.

إنها تحتاج إلى شريك متساوي القدر الهام - الاستراتيجية والفكر المنظم.

فلنحسن الاستماع لمختلف الآراء ونجمع بينهما لعمل شيء عظيم حقاً.

#التوازنفيالفكر
#كمدفع #الاجتماعي #العنصرين #تحقيق

18