الحلول التقنية وحدها ليست كافية؛ نحتاج إلى تغيير ثقافي شامل.

قد تتجه الدول نحو سن قوانين مشددة لحماية الخصوصية، وقد تنصب شركات الذكاء الاصطناعي أعلى مستويات الأمان، لكن هل يكفي ذلك حقاً؟

إن قضية الخصوصية الشخصية مرتبطة بجذور الثقافة والقيم الأخلاقية للمجتمع.

نحن بحاجة لبناء جيل جديد يفهم ويعطي الأولوية لمفهوم "حقوق الخصوصية".

المدارس والمؤسسات الدينية والثقافة الشعبية - جميع هذه الجهات لها دور رئيسي في تثقيف الناس بأن الخصوصية ليست امتياز، بل هي حق أساسي للإنسان.

إلا إذا تغيرت هذه الجوانب الاجتماعية، ستظل مخاطر الانتهاكات المستمرة قائمة.

هيا بنا نتحدث: هل الاتفاق مع هذا التحول التغييري أم تشعر بأنه غامض للغاية؟

#الخصوصية

12