"إليك حقائق صارخة: إن الاعتقاد بأن تحقيق التوازن المثالي بين العمل والحياة ممكن دائماً هو وهم مدمر.
بدلاً من ذلك، ما نحتاج إليه هو استراتيجية مرنة وقابلة للتكيف تعتبر "التوازن المضطرب" جزءً طبيعيًا منها.
نحن نشجع بشدة على تبني روح الواقعية والتسامح مع تعددية المواقع النسبية للعمل والحياة في مراحل مختلفة من حياتنا الشخصية والمهنية.
أليس من الظلم أن نستغل نفسنا باستمرار بحثاً عن توقعات غير واقعية؟
فلنرتقي بالمناقشة نقلة نوعية ونفكر جديًا في كيفية *تسليط الضوء* على أهمية تقدير اللحظة الحالية، سواء كنت تعمل بجد أو تقضي وقت ممتع مع أحبائك.
إن القدرة على إعادة ضبط أولويتك هي دليل قوة حقيقي، وليست نقطة ضعف.
"
#بيئات #فحسب #للتواجد

13