**إن ادمان الألعاب الإلكترونية ليس مجرد هوس بريء؛ إنه مرض يؤدي إلى تفكك الأسرة والثقافة الإسلامية.
يجب أن ندرك أن هذه الألعاب مصممة لإحداث الاعتماد النفسي والنفسي، مما يتسبب في عزلة الشباب وعدم قدرتهم على التواصل الاجتماعي الحقيقي.
إننا نشهد انهيار العلاقات الأسرية وانخفاض الروابط المجتمعية بسبب الانغماس المطول في عالم افتراضي بينما يغفلون الواقع الحي.
هل نحن جاهزون لتحمل مسؤوليتنا تجاه شبابنا ودعمهم في بناء مجتمع صحياً؟
أم سنظل نتفرج وهم يسقطون فريسة هذه التجربة المدمرة؟
**
#أصبحت

11