#الأبواب والمفاتيح: رحلة ألم عبر قصيدة وعبر الواقع

تثير قصيدة "لا تطرُق الباب" لعبد الرزاق عبد الواحد مشاعر عميقة حول فراغ المنزل الذي غادرته الأحباب.

وفي الوقت نفسه، يكشف عالم الطب عن حقائق مخفية حول عملية الولادة والتخدير.

بينما ترتبط هاتان التجربتان الإنسانية المختلفة تماماً، فإن كليهما ينطوي على آلام غير مرئية وإشارات تحذير يجب أخذها بعين الاعتبار.

⬇️🔍 تُشير القصيدة إلى ذكريات مؤلمة يتذكرها الشاعر حيث كان باب منزله مغلقاً دائماً عندما يأتي ضيوفه، لأنه عرف أنه لن يكون هناك أحد لاستقبالهم.

وكأن الأصوات والأفعال التي اعتادتها تلك النفوس قد اختفت تماماً، تاركة خلفها أثراً بائسا وحزينا.

إنها دعوة للتوقف واتخاذ قرار بشأن كيفية التعامل مع فقدان أحبائنا.

🌴💭 أما الحديث الطويل والمعمق عن التخدير النصفي والإبر الظهر فهو بيان طبى ضروري لكل امرأة مقبلة على الولادة.

وعلى الرغم من استخداماتها المفيدة، إلا أنها حملت أيضا بعض التحذيرات الجدية.

ومن المهم دائمًا طلب المشورة والنظر في جميع الخيارات قبل اتخاذ القرار النهائي.

ولكن بغض النظر عن ذلك، فمن الضروري الشعور بالقوة والثقة أثناء هذه الرحلة المعقدة والعاطفية.

🌟 سواء كانت الحياة مليئة بأمتعة فارغة أم أجواء غرفة العمليات مجهزة بكل الاحتياجات اللازمة، فالجميع يحتاج إلى فهم وفكر واضح عند مواجهة تحديات مصيرية كهذه.

فلا بد لنا من تعلّم ودراسة اللغات المختلفة للألم حتى يمكننا التنقل بثبات ضمن مسار حياتنا المضطربة أحياناً.

.

.

#عادي

7 commentaires