التعليم الذي ينتهك الضوابط الأخلاقية ليس تعليماً أصيلاً؛ إنه غزو للعقل قبل الجسد.
بينما نبحث عن تقدم علمي مستدام، فإننا نتجاهل أساساً مهماً: الروح البشرية ومكانتها.
نحن بحاجة لتعليم يعزز الفضيلة والإبداع معاً، وليست مجرد إنتاج معلومات بلا روح.
دعونا نحافظ على إسلاميتنا في قلب تعليمنا وننشئ جيلاً يتفوق فيه الإنجاز الأخلاقي كما هو الحال في الإنجازات الأكاديمية.
هل نجرؤ على تحدي الوضع الراهن؟

#توخي

11