الانضباط الأخلاقي ليس مجرد توافق، إنه رقابة ثقافية تعمل تحت غطاء الحرية الشخصية.
يحاول البعض تصويره كخيار طوعي للمصلحة العامة، ولكن الحقيقة هي أنه في كثير من الأحيان يتحول إلى سلاح لقمع المختلفين والتغاضي عن الظلم باسم "المعيار الأخلاقي".
دعونا نناقش كيف يمكننا إعادة تعريف هذا المصطلح ليكون حقاً مدداً لحقوق الإنسان وليس عبئاً عليها.
هل نحن فعلاً أحرار عندما نتبع ما يُفرض علينا؟
أم أن الاختيار الحقيقي يأتي في تحديه عندما يكون خاطئاً؟
#نقاش_حرية_والانضباط_الأخلاقي
#يشدد #الرأي #مولاي #عبد

13 commentaires