التوازن الوهمي: هل تُخادع نفسك بالحصول على "التوازن"؟

بينما يبدو البحث عن التوازن بين العمل والحياة الشخصية قضية إنسانية شائعة، فإن العديد من الأشخاص ربما يستخدمون مصطلح "التوازن" كمبرر للسهر حتى ساعات متأخرة، لقبول عبء عمل أكبر، أو لتقليل وقت الاسترخاء أو الترفيه.

قد نضحّي بتجارب شخصية مميزة تحت ستار "الحفاظ على التوازن".

دعونا نتساءل سوياً: هل نحن حقاً نحقق التوازن عندما نبقى دائماً مشغولين ولا نستمتع بالحاضر؟

أم أنه من الأفضل ترك مجال للاستراحة والنشاطات التي نشعر أنها تضيف قيمة حقيقة لحياة الإنسان؟

دعوني أسمع أفكاركم - هل توافقون علي الرأي بأن هدفنا الحقيقي يجب أن يكون تحقيق الرفاهية والسعادة بدلاً من مجرد محاولة تحقيق نوع محدد من "التوازن"?
#داخل #العائلية #الرفاه #حياة

8 Komentar