العصر الرقمي جعلنا نعيش وهم "الثورة" التعليمية، لكن الحقيقة هي أننا نسعى خلف الوهم أكثر من تحقيق التطور الحقيقي.

نعم، توفر التكنولوجيا إمكانيات جديدة ولكن هل حققت بالفعل نقلة نوعية في فهمنا وتعلمنا؟

يبدو الأمر وكأننا أصبحنا مدمنين على التطبيقات الإلكترونية ونظريات المؤثرات المرئية, فننسى جوهر التعلم: التفكير الناقد، البحث الشخصي، والتفاعل الإنساني.

ما نراه الآن ليس تقدمًا بل مجرد تغيير شكلي.

هيا بنا نحول التركيز مرة أخرى نحو القيم الأساسية للتربية - التفكير الحر، الأخلاق، والحكمة المجتمعية- وليس نحو عدد مرات الضغط على زر الهاتف الذكي.

دعونا نجري الحوار حول كيف يمكننا إعادة تعريف دور التكنولوجيا بما يعود بالنفع الحقيقي على عملية التعلم وليس على حسابها.

#ومتنوعة #تساعد #الحصول #خلفيتهم

11 Comments