"إن اعتماد الذكاء الاصطناعي في التعليم ليس مجرد عملية تقنية، بل هو سؤال أخلاقي واجتماعي عميق.

هل نحن مستعدون حقاً لمقابلة خطر خلق "صفوف ثانية" في عالم اليوم الرقمي؟

بينما يُ鼓励 التفرد والعزيمة لدى بعض الأطفال، قد يبقى آخرون خلف شاشة الكمبيوتر لأن الظروف الاقتصادية أو الثقافية تحرمهم من الوصول إلى نفس الأدوات والتجارب.

بدلاً من التحيز نحو التحول الرقمي، ربما ينبغي لنا التأكد من تحقيق العدالة والشمول قبل السماح لأجهزة الكمبيوتر بالتولي الكامل لدور المعلمين.

"

هذا المنشور يدفع القراء للتفكر فيما إذا كانت الحرية والتطور الذي يجلبها الذكاء الاصطناعي في التعليم تستحق المخاطرة بإحداث تفاوت اجتماعي وعقائدي أكبر.

#لتحسين #تقسيم #قطاع #الفصل #الشخصية

9 تبصرے