"في حين كانت المحادثات الأخيرة مثيرة للاهتمام، إلا أنها غامرت بالاستناد كثيرًا على الدفاع السلبي للحفاظ على الروابط التقليدية ضد "الأفكار الغربية".

بدلاً من احتضان خطاب مفتوح يدعم الحوار الفكري والتعلم المشترك، يبدو كما لو أننا نخاف من التفكير النقدي حتى عند مواجهة تحديات القرن الحادي والعشرين.

لماذا لا نتحدى معتقداتنا ونفتح أبوابنا أمام تنوع الآراء؟

إن الحقيقة ليست ثابتة ولا يمكن تعليمها بشكل جامد.

إنها رحلة مستمرة عبر الزمن والثقافة والمجتمع.

دعونا نسعى لتحقيق فهم متبادل وليس مجرد قبول صامت للموروث.

"
#الوقت #ضرورة #الناقشون

8 Commenti