في ظل هذا النقاش الذي بدأ بالتداخل بين علم الفلك والكيمياء (أو بالأحرى، الاستعارة الفلسفية)، وكيف يمكن تفسير "الجودة" عبر عدة جوانب متعددة ومترابطة مثل الجوزاء البارع في التحليل والكلام، ورقابة بالاس الدقيقة للمواقف المختلفة؛ يبدو لنا أنه يمكن توسيع الرؤية لتشمل تأثير الإنسان الاجتماعي والعاطفي في تحقيق تلك "الجودة".

ربما كلمات المحبة والمودة من الزوجة أثناء تقديم كوب القهوة ليست فقط جزءاً من "جودة العناية بالعميل"، بل أيضاً تضفي نوعاً من "الجودة الروحية".

هذا النوع الجديد من الجودة قد يساهم بشكل كبير في رفع كفاءة الخدمات البشرية وتجعل التجارب أكثر ثراء وتعقيداً، مما يعكس بالفعل تعقيد الحياة الإنسانية التي تشغلنا جميعاً.

إنها ليس فقط طريقة صنع شيء ما، ولكن أيضا الهدف الأساسي خلف التصنيع - الحب والإخلاص.

كل جانب من جوانب "الجودة" لدينا القدرة على جعله مميزاً بهذه الطريقة الإنسانية الخاصة بنا.

#والقصص #فنيه #باختصار #Competency

6 Komentar