التوازن بين العمل والأسرة ليس مجرد مطلب أخلاقي، بل هو حق لكل فرد.

لكن الواقع الحزين يعكس تجاهلاً مستمراً لهذا الحق.

معظم المؤسسات لا توفر سياسات مرنة، والمجتمع يتوقع جهداً بلا حدود.

إن الشعور بأن "الراحة هي الخيانة" يحتاج لإعادة تعريف جذري.

نحن ندفع ثمن "النجاح المهني"، والذي ينبغي إعادة النظر فيه؛ هل حقاً يستحق تضحيات الصحّة العقلية، القلبية، وتفويت لحظات العمر الثمين؟

دعونا نحول هذا الحديث لممارسة فعلية.

فلنبدأ بتغيير أنظمة العمل لدينا، ونشر ثقافة الاعتراف بأهمية الراحة والحياة الشخصية، ولنحارب تلك الثقافة المبنية على "الإرهاق".

#توازنالحياة #حقوقالفرد
#الرضا #الوزن #التكنولوجيا

9 মন্তব্য