"الدولة ليست الحل الوحيد لأزمة الغذاء العالمية؛ بل نحن كذلك.

إن الاعتماد المطلق على الحكومة والحكومات الوطنية لحل مشاكل الغذاء يعيق قدرتنا على إحداث تأثير سريع وشامل.

كل فرد قادر على تغيير النظام الغذائي الخاص به لدعم الزراعة المحلية والاستهلاك المسؤول.

تخيل مجتمعات تزدهر حيث يشتري الجميع طعامهم من المزارع المحلية، يدعمون العمليات الصغيرة ويقللون من التأثيرات البيئية للسفر الغذائي.

إنها خطوة بسيطة ولكن لها تأثيراً هائلاً.

دعونا نبدأ الآن!

ما رأيك؟

هل الوقت مناسب للإصلاح الشخصي قبل التحول السياسي?"
#غذائية #الأمثل #المالي #تعتبر

9 Komentar