التوازن بين التكنولوجيا والقيم الإسلامية ليس مجرد اختيار شخصي؛ إنه واجب أخلاقي.

إن تجاهل تأثير التقنية على حياتنا الثقافية والدينية يعادل السماح لشبح مجهول بالسيطرة على هويتنا.

نحن بحاجة إلى التصدي لهذا الواقع والتأكيد على أن قدرتنا على التحكم في التكنولوجيا ليست خيارا، بل ضرورة.

سواء أكانت تلك الروبوتات المدربة على فهم سياقات ديننا أو منصات الوسائط الاجتماعية التي تنظم محتواها وفقا لمعاييرنا، فإن سيادة الإسلام في عصر الرقمية ليست امتياز، إنها مسؤولية مشتركة.

دعونا نتحدى الوضع الراهن ونخلق حوارات تدفع حدود التفاهم والابتكار بدلاً من الانغماس في النقاش العقيم حول ما إذا كان يمكن الجمع بينهما بالفعل.

#مهم

6 टिप्पणियाँ