تدعي الدراسات الشائعة أن وسائل التواصل الاجتماعي قد تتسبب بالاكتئاب، لكن الحقيقة هي أنها ليست السبب الرئيسي لمعاناة الصحة النفسية للمراهقين.

إن المشكلة تكمن ليس بالمنصة نفسها وإنما بكيفية استخدامها واستيعاب محتواها.

بدلاً من تحميل المسؤولية الكاملة لوسائل التواصل الاجتماعي، علينا النظر بشكل نقدي لأسلوب التربية والعائلة والأصدقاء والمجتمع الذي يعيش فيه هؤلاء المراهقون.

دعونا نقوم بتحليل دقيق وليس مجرد اتهام عام.

هل الاتصال الزائد هو ما يدمر صحتنا النفسية أم أن هناك عوامل أخرى غائبة؟

#الاجتماعي #قلقا

13 Yorumlar