الهجرة ليست مجرد حركة جماعية للأشخاص؛ إنها صراع ثقافي كبير.

بدلاً من التركيز فقط على التنويع والإثراء المعرفي، نحتاج إلى فتح أعيننا على الصدمات التكوينية التي قد تحدث.

بينما البعض يشير إلى "العائد" الاقتصادي والثقافي، فإن الواقع غالبًا ما يكون أكثر دقة وتطلباً.

إننا نميل إلى اعتبار الحفاظ على الأصالة الثقافية أمر ثانوي أو حتى زائدة يمكن التضحية بها مقابل الربح المحتمل من الاختلاف.

ولكن هذه هي وجهة النظر الخاطئة.

كل مجتمع له هويته وقيمه التي تشكل جزءًا حيويًا من شخصيته.

عندما نقبل بشروط متغيرة بسهولة تلك الهويات المحلية، فإننا نخاطر بفقدان الروابط الأساسية للمجتمع.

دعونا نتساءل جميعاً: هل نحن حقاً نوازن بين مكاسب متنوعة وفوائد اقتصادية أم نتجرأ بالفعل على تحدي نماذجنا الراسخة؟

دع هذه المناظرة تتعمق أكثر - دعونا نبحث عن نهج يعطي نفس القدر من الأولوية لأصالتنا كما يفعل للاختلاف.

#تقليل #للهجرة

10 コメント