إننا نواجه تحديًا كبيرًا يتمثل في موازنة تركيز نظامنا التعليمي الحالي على الحفظ والتلقين مع الحاجة الملحة الآن لإكساب طلبتنا مهارات قابلة للتطبيق في سوق العمل سريع التغير.

إن فكرة مجرد دمج المهارات العملية مع التعلم الأكاديمي ليست كافية بعد الآن - بل نحتاج إلى قلب الأسس نفسها للنظام التعليمي.

بدلاً من التدريس كما لو كان العالم ثابتاً ومحمياً خلف حدود المؤسسة، ينبغي لنا أن نعرض طلابنا لعالم الشركات والمشروعات الصغيرة والحياة الواقعية بشكل مباشر.

قد يقول البعض إن تدريب الشباب لهذه المهارات سيضير أدائهم الأكاديمي.

لكن ما نراه حقاً هو ضياع الفرص بسبب عدم وجود هذه المهارات الحرجة بالفعل.

دعونا نتحدى الوضع الراهن ونعيد تعريف النجاح ليس فقط باقتناء كم هائل من المعلومات ولكن أيضا بإعداد أفراد قادرين فعليا على التأثير والمشاركة بنشاط في مجتمعنا الغد.

هل ستكونون جزءً من هذه الثورة التعليمية؟

#المشاركون #عالم #قيمة

14 코멘트