بين جغرافية دمشق القديمة وحصون الكويت الخالدة، تعكس كلتا المدينتين ثراء التراث التاريخي الذي تزخر به المنطقة العربية.

فسوريا، جوهرة الشرق الأوسط، تحتضن مدينة حلب العريقة والقدس الدينية التي تعد مركزاً للعالم الإسلامي.

بينما تشتهر الكويت بحصنها الشهير وأصولها البدوية النابضة بالحياة.

هذه المدن ليست مجرد نقاط على خريطة العالم؛ إنها رمزٌ للتاريخ والثقافة والحياة الإنسانية الغنية.

دعونا نستعرض جمالياتهما ونستلهم روح المغامرة والعزة المسجونة بين صفحات الماضي والمستقبل الواعد.

17 टिप्पणियाँ