من هم “الذين يرفضون التغير”؟

لذا هل الذكاء الاصطناعي هو خيارٌ للتغلب على التحيز البشري في التعليم، أم أنه سيكرر نفس المشكلة؟

في مجال إعادة تدوير النفايات، نرى أننا نتعامل مع “لا شيء غير الأشياء” – والتعليم يشهد ظاهرة مماثلة.

أحد أهم أسئلة هذه الظاهرة هي: هل يمكن للذكاء الاصطناعي، الذي ينظر إلى العالم من خلال إعدادات محددة، أن يحقق عدالةً كاملةً في تعليم الجيل الجديد؟

لا نستطيع إطلاقاً التغلب على القيمة الإجرائية لـ“الظاهرة” – بكل بساطة، إذا كان الذكاء الاصطناعي يستخدم البيانات التي تم تدريبية عليها من قبل البشر و “غير مثالي” في التعليم، فسيحصل على نتائج لا تتأثر بالعدالة.

على الرغم من أن التقدم في مجال الذكاء الاصطناعي يُشير إلى إمكانية تحويل المعالجة، إلا أن هناك ضرورةً ملحة لإشراف بشريٍ للمساعدة في تعزيز الفهم.

لذا، هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يكون “المُؤثّرة” في “تحول” مثل إعادة التدوير؟

هل يمكن للشكل الدقيق من الذكاء الاصطناعي أن يحقق العدالة في التعليم؟

يجب أن نواصل البحث عن الإجابات.

#لكنه #عدلا #يتم

14 Commenti