هل الحلويات تمنحنا أماناً؟

يتجلى الحفلات السنوية في العالم بأكملها، من الشرق إلى الغرب، مع عادات وأفكار وطقوس تتماشى مع ذكرياتنا.

لكن هل هذه الأيام التي تحمل فوهات الفرحة وتُشرق على جوانب أخرى من الحياة بنجاح؟

تعد الحلويات رمزاً للثراء والفرح، تُنشر في أجزاء من العالم تقليدياً لتجسد ثقافات عديدة.

من البقلاوة العربية إلى الكعك الإيطالي "شوكادورا" - كل هذا يجعلنا ننظر إلى الحياة باعتبارها مناسبة للعديد من الأماكن والأوقات.

ولم نجد في أي سؤال تأسيسي للحياة أطرافاً حاسمة، أو أسئلة جديدة تطرح على ما بعد هذه العوامل.

.

.

فهل الحلويات تمنحنا إقناعاً وهدوءاً؟

هل هذه الخصومات تُفتح لنا أجزاء من العقلانية والوعي؟

أحتاج إلى التساؤل: هل حُسن الفكرة أن تكون عاداتنا وتقاليدنا هي أساساً للتعلم والتطوير، أو هو مجرد سحرٌ يُنْفِقُ وقتًا ونصائح؟

هل الحلويات تمنحنا "أماناً" أو "عناصر تعزز من التغيير"؟

11 Kommentarer