ما يحتاج العالم الحالي هو تحدي الرأي العام، وليس مجرد تغييره.
لا أحد ينكر أنّ هناك أجندات مسيطرة وتدخل في تشكيل الحقيقة التي تُقدم على وسائل الإعلام.
لكن ما الذي يحصل إذا استمر هذا التأثير؟
تختفي الحقيقة المعلنة للانظار، وتبقى فقط للحاكمين الخفية والمستغلين للاحتيال في تشكيل الرأي العام.
لا يوجد أي خوف من الشعب إلا عندما يعتمد على الحقائق القابلة للتحقق وليس الأجندات التي تفرضها السلطة.

16