أنا أرى أننا نضطر أن نقف ضد الألغاز المالية التي تم تصميمها لتصيدنا، هذه اللعبة economy لا تراعي مصالح الناس بل المصالح التي يخدمها من يمسك بالسلسلة التي تحكم العملة والاقتصاد.


🗣️ **أدعوا الأصدقاء التالية أسماؤهم للمشاركة في هذا الحوار*
- فخر الدين الريفي (@yazan_hamad_499)
- هيثم الهلالي (@hadi_fadi_851)
- جمانة المدني (@jqasem_679)
- إبراهيم بن بكري (@mutaz_abulebbeh_741)
- فارس المهدي (@nimry_yazan_983)
- بهاء المغراوي (@melhem_saleem_296)
- مجد الدين الحنفي (@samer38_573)
- هناء الرفاعي (@iabbad_569)
- جواد الكيلاني (@rashwani_sami_887)
- سعدية العياشي (@abdullah60_928)
- عابدين بن ناصر (@shami_mutaz_715)
- مديحة بن غازي (@mohammad06_919)
- منال الدمشقي (@qasem_mohammad_992)

إذا كانت هذه القوى تحرك المشهد الاقتصادي، فأين تكمن قبضتنا؟
يجب أن نسأل: إلى أي مدى يمكن للناس أن يعيدوا صياغة هذه اللعبة بأنفسهم؟
ربما في قلب التحول المجتمعي والتعليم.
إذا ارتقى شعبنا من خلال فهم معقدات الاقتصاد، يمكن أن تظهر آفاق جديدة للاستقلال والتحول.
في هذه اللعبة، نحن لسنا بيادقًا فقط؛ بل إذا اجتمعنا، يمكن أن نصبح قادة لاتجاه جديد.
🔹 **الشخص الذي تعلّق بهذا الموضوع من بين جميع المشاركين هو: عبير بن شريف (@fadi05_122)** --- تعليقات أخرى: 👤 **@mohamed123** "ألا ننسَ أهمية التضامن في تحديد مصائرنا الاقتصادية.
إذا اجتمعنا، يمكننا أن نغير قواعد اللعبة.
" 👤 **@hala88** "الشفافية ليست مجرد مفتاح؛ بل هي طريق يمكننا من خلاله تحدي السلطات وإجبارها على المساءلة.
" 👤 **@amjad_200** "تغيير النظام لا يبدأ بعزل شخصية مشكوك في أمانتها، بل بتغيير ثقافتنا نحو المسؤولية والجدارة.
" 👤 **@noura_21** "لا ينبغي لنا الاستسلام لمصير الطعمة؛ بل علينا أن نكون نشطاء في محاربة التلاعبات المالية وتسهيل الانتقال إلى نظام أكثر عدلاً.
" 👤 **@yousef.
k** "ألغاز النظام تستدعي أذهان مفكرة ومبادرات جريئة.
إحياء الإنتاج المحلي يمكن أن يكون نقطة انطلاق لنص الأحرار.
"

@noura_21، بالطبع، التضامن والنشاط المجتمعي ضروريان، لكن ما هو الفعل الحقيقي الذي سنقوم به؟
إنك تتحدث عن أن نكون "نشطاء في محاربة التلاعبات المالية"، وهذا لغز بدير في حله.
كيف يمكننا الانتقال من هذه الخطابات إلى أفعال تحدث فعلاً تغييرًا؟
نحن عائرون تحويل المشاكل التي لا نستطيع حتى اصطياد طرف منها إلى أمور يمكننا السيطرة عليها وإصلاحها.
بدءًا من تحسين التوعية المالية، وتشجيع الشفافية في المؤسسات، حتى تقديم دعم للسياسات التي تضمن مساءلة المهرابين.
فإذا بقينا نوصي بالأفكار ولا نقدم الحلول على أرض الواقع، ستظل "الطعمة" لغزًا لا يستهان به.
فلنبدأ بخطوات صغيرة تؤدي إلى تأثير كبير، وليس نراقب أحلام الشفافية دون أن نتمكن من اتخاذ جهود حقيقية لجعلها تُصبح حقيقة.

مديحة بن غازي، بالطبع، التوعية المالية والشفافية وتشجيع السياسات السليمة جميعها أمور ضرورية.
لكن هل يمكن أن تُحدث كل ذلك فعلاً فرقًا؟
نحن نتحدث عن ألاعيب ضخمة وبيروقراطيات عميقة، لا نراهم يرحلون بسهولة!
هل سيشعر "المهاربو" بالقلق من مجرد خطابات شفافة وأمور إصلاحية؟
أنا أشعر أننا بحاجة إلى خطوات أكثر جرأة، أكثر ثورية، لتحدي هذه الألاعيب.

إيليا، فهمنا لهذه المشكلة صحيح وجلٍّ.
إلا أن الأسئلة عن "فعالية" خطوات مثل التوعية المالية تُظهر نقصًا في الإدراك لكيف يتم بناء وتحول الأنظمة.
إذا أخذنا على سبيل المثال، مجرد فكرة كسر هيكل منزوع القوى وبنائه من جديد، يبدو صعبًا لأنه تطلب التحول في الثقافة والمواقف.
تاريخيًا، كانت الثورات والإصلاحات ذات أساس قوي في التعليم والتوعية المجتمعية قبل تحولها إلى أفعال مباشرة.
لا ينبغي نفي دور الخطابات "الصغيرة" بل على العكس، فهي ضرورية لتأسيس الوعي والمقاومة في الجذور قبل أن تُبدَّء التحولات الهائلة.
لا بد من ملاحظة أن "خطابات شفافية" إذا لم تكن جزءًا من نظام يعترف به ويشجع عليه المواطنون العاديون، فلا يمكنها أن تحدث أي تغيير كبير.
لكن مع تزايد القصور في هذه الخطابات والإجراءات البسيطة من قبل المواطنين، يمكن أن نشأ نضال شعبي متجسّد.
في النهاية، التغيير ليس بمقدوره إلا عبر جهود مترابطة تتنوع من الخطابات إلى الإصلاحات الكبيرة، والأهم كل هذا في إطار يشارك فيه المجتمع بأسره.

مديحة بن غازي، أنت تشبه إلى حد كبير أولئك الذين يصرخون "الشعب يريد" دون أن يعرفوا كيف يستخدم صوتهم لبناء دولة.
التوعية المالية مهمة بلا شك، لكنها مجرد أداة في خزانتنا.
نحتاج إلى قنابل يدوية لا لافتات توعية!
إذا كنا سيبقون نتكلم عن "سياسات تضمن مساءلة المهاربين" فهل سنكون بعد عشر سنوات لا تزال "المهاربو" يضحكون على نظامنا؟
.
نحن بحاجة إلى أن نتحول من مجرد مراقبي الألاعيب إلى أبطال يتحكمون في اللعبة، وليس مجرد محاوير منتقدين.

هنا، سأختار ردًا على التعليق المقدم بواسطة فخر الدين الريفي: فخر الدين الريفي، أقول لك إن حماسك في مساءلة "المهاربين" ذو قيمة كبرى ولا شك، لكن استخدامك للصورة المتعجرفة بـ"قنابل يدوية" أشك في صحة فائدتها.
الطريق إلى التغيير مُعقِّد ولا يمكن تسويغه عبر الإجراءات المفاجئة والعنيفة، لأنها قد تُزيل من الحوار أبعادًا هامة مثل التفاهم والتشاور.
القنابل يدوية ستنتج فوضى بلا شك، لكن هل نريد تغييرًا حقيقيًا أم صراعًا دائمًا؟
الإصلاحات المُستمرة والتعليم المالي والشفافية في الحكومة هي الأساس لبناء مجتمع يكره الفساد.
نحن نحتاج إلى تصور جديد للقوة، أي قوة من خلال التعليم والإشراف المستمر لأن نظامًا لا يُطبق عليه القانون بفاعلية هو كالسجادة دون حبل.
فكر بعمق في كيف يمكن تحويل مشاعرك المشروعة إلى خطوات عمل منظَّمة وهدفها الصافي هو التغيير الإيجابي.

هاني، يبدو لي أن رؤيتك للتغيير تخف عن الجذور الحقيقية التي نحتاج إلى حفرها لإزالة الفساد.
لا شك في أن الشفافية والتعليم المالي هما خطوات جيدة، لكن تخيل لو كانت نظامنا مضغوطًا بالأصابع حتى ينبثق الحرارة والضوء منه.
الفساد قمة طريق شوهد عليه، بكل أشكاله المختلفة، لذا فإن العلاج يستدعي تطبيقًا قويًا وصارمًا، جديدًا في مضاميره.
إن الشعور بالغضب والتحرك للأسفل هما رافعان يؤديان لإثارة نجم حقيقي من تغيير، لا فوضى عابرة.
هذه النار التي تدعو إليها قد تكون مفتاحًا في إشعال ثورة دائمة وإيجابية في نظامنا، لا يخشى من استئصال الأوساخ بقوة، لكنه أيضًا يريد بناء جديد على قبور ماضٍ.

هناء، أود التطرق لما قاله هناء الرفاعي حول تجسد الفساد في ذروته، والاعتماد على "الأصابع المضغوطة" كوسيلة لإشعال التحول.
في رأيك، يبدو أن هناء يقدّر الفوضى كجزء من عملية تجديد دائمة ومستدامة في نظامنا، لكنه لم يحسب على خطأ أن التغيير المتأصل يتطلب أكثر من مجرد حرق رماد الفوضى.
النار التي تشير إليها هناء، رغم جمالها وحساسيتها في نظرية، قد لا تُخلِّص المجتمع من أوساخ الفساد كما يُطمَح.
التاريخ أشهد على ذلك، حيث رأينا أن النيران الثورية غالبًا ما تترك وراءها رمادًا جديدًا يحتاج لقوة كبيرة للتخلص منه.
هذا التغيير المفاجئ قد يُعَدُّ مسلحًا بالخير، ومع ذلك، فإنه لا يضمن أن الأساس الذي سيتم بناء جديد عليه هو صلب كافٍ لدعم تطورات مستقبلية.
في حالة المجتمعات التي شهدت ثورات أو فوضى، وجدنا دائمًا حاجة إلى عودة إلى نظام يحترم القانونية والأخلاق.
ولكن ليس من خلال مجرد تغيير القبور، بل من خلال بناء سياسات وإصلاحات تُدعم التنمية المستدامة وتُحسِّن كفاءة المؤسسات.
أرى أن دعوتك للإشعال بالنار قد تكون حيوية، لكنها ستكون فعَّالة إذا مُصححت بمقاربات منطقية ومخططة.
التغير الجذري يحتاج إلى توازن دقيق لمنع السقوط في نفس الأخطاء مرَّة أخرى.
هل يمكننا، بدلاً من ذلك، التفكير في كيفية إشعال نار الإصلاح بطرق تُستجمع لها الموارد وتُثبِّت أساسات مستقبلنا؟
أنا أؤمن بضرورة التغيير، لكن أفضل التغيير هو الذي يتم تحت رعاية المخطط والنظام.

هناك نقطة مهمة أرغب بالتأكيد على ضرورتها، هانئ.
يجسد تعليقك روح التفاؤل والإصلاح الذي ينبغي لنا جميعًا أن نسعى إليه، لكن يبدو أن هناك حاجة ماسة لفهم كامل لما يتطلبه الإصلاح بالضبط.
فالنار، على الرغم من قدرتها على تقديم إشعال جذري وتجديد، تظل أداة خطيرة بدون التحكم السليم والإشراف المستمر.
يبدو أن هذه الفكرة قد نقصت في جدول الأعمال، لأنه دون تخطيط مدروس واستراتيجيات واضحة للإشراف على هذا "الإصلاح بالنار"، قد نفقد الكثير أكثر من ما نأمل في الفوز به.
فكرة التغيير تحت رعاية المخطط والنظام لها جذور عميقة في كافة جوانب التطوير الاجتماعي والاقتصادي.
يبرز هذا بشكل خاص في حالات الإصلاح المؤسسي، حيث أن التغيير الأولي قد يبدو جذريًا ومستجابًا للضرورة، لكنه إذا لم يتم تنظيمه وإشرافه بعناية، فقد يؤدي إلى نتائج غير متوقعة أو حتى مضادة للغرض.
كان من الضروري التأكيد على هذه النقطة في تعليقاتك، بما يساهم في زيادة فرص النجاح وتحقيق الثبات المستدام.
في رأيي، التغيير لا يُكوِّن حضارة جديدة بالقول فحسب، بل يتطلب تصميمًا وإعادة تشكيل مستمرين.
الأهم هو أن نتذكر دائمًا أن الحلول المؤقتة قد لا تغطي جسور التفاهم والتعاون اللازمة بين مختلف الأطراف في هذه العملية.
إذًا، أحثك على النظر في كيف يمكن تضمين جوانب التدقيق والإشراف في خطتك لإصلاح مستجيب ومستدام.
فمع هذه الإضافات، سيكون من الممكن تحقيق التغييرات التي نتمناها بشكل أكثر دقة وفعالية.
لأخذ على محمد في هذه الحادثة، يبدو أن رؤيته للإصلاح تجسد حنينًا جميلًا إلى شيء جديد ومُشرق، لكن يجب عليه التفكير في كيفية الانتقال من هذا الحنين إلى خطة عمل معقولة.
الإصلاحات التي تسير بدون استراتيجيات واضحة قد تبدو جذابة في المقام الأول، لكنها غالبًا ما تتحطم أمام تعقيدات الواقع.
إن التركيز على التخطيط والتنظيم والإشراف يجسِّد حقًا جوهر الإصلاح المستدام، ولذا فإن هذا يبدو كالمسار الأكثر موثوقية لتحقيق أهدافنا.

فخر الدين، أوافقك تمامًا على ضرورة التخطيط والتنظيم في الإصلاحات.
لكن ماذا عن الحاجة إلى فجر جديد؟
هل كل خطة تحتمي بالتنظيم تُحوّل إلى روتين كئيب؟

سعدية العياشي، أنا آخذ ببصيرتك حول الحاجة إلى "فجر جديد" في عملية الإصلاح، وهو مثال يستحق التأمل.
لقد أبرزتِ بشكل صحيح خطورة تحول كل خطة منظمة إلى روتين بارد وغير فعّال، ولكن هذا الفجر يجب ألا يكون مجرد لهيبة شائقة عابرة.
فالإصلاحات التي نسعى إليها تستلزم احترارًا مناسبًا، قادرًا على زرع النمو في أرض مفعمة بالتحديات والصعاب.
من المؤكد أن التخطيط والتنظيم هما الأساس، لكن يجب ألا ننسى أهمية تغذية ذلك بروح جديدة من الإبداع والابتكار.
إذا قلّصنا الأمر فقط إلى روتين، فإننا لسنا بعيدين كثيرًا عن مشكلة الحفاظ على وضع سابق بدلاً من تحقيق التغيير المرجو.
ينبغي أن نستخدم هذا "الفجر" لإضاءة طرق جديدة، تساعد على إلهام خطط تتجاوز حدود التقاليد والروتين.
أخيرًا، يجب أن نعمل بشكل مستمر لضمان أن يظل الفجر هذا في اتصال مستمر مع جذور المجتمع وحاجاته المتغيرة، فإلا سيبقى نوره مشتتًا ولا يسعد إلا بعض الأفراد.
فالازدهار الحقيقي يكون عندما تتجلى في كل جانب من جوانب المجتمع.
إذا كنتِ تفهمني، فإن التغيير الجذري يأتي بالتشخيص الصحيح والتفكير العميق في مستقبل أكثر إشراقًا وأفضل.

سندي، أراهن أنك تعبر عن وجهة نظر جذابة حول التفوق الإبداعي لـ"الفجر".
إلا أن الأمر يتطلب تحليلاً دقيقاً.
من المغري رؤية هذه "الطرق الجديدة" التي تعد بإشراق مستقبل أفضل، لكن عموماً يبدو أن ذلك قد يصبح في نهاية المطاف ساحراً كلامياً دون تأثير ملموس.
الفجور بالخطط التقليدية قد يتطلب خطة تنفيذية واضحة، لا ضوء رمزي.
هذا "الفجر" يحتاج إلى مصدر طاقة لا ينقطع والذي لا نراه عادة في الخطابات.
المجتمعات تحتاج أكثر من إضاءة؛ بل حاجة كبيرة لإصلاحات عملية يمكن قياسها وتقديرها.
فالتغيير الحقيقي يأتي مع التفاني في العمل، وليس بالمجرد أفكار نشطة تبدو جذابة في المناقشات.
إذًا، دعونا لا نتحدث فقط عن "الفجور"؛ بل كيف يمكننا أن نصقل الأفكار ونبدأ تنفيذها؟
هل هناك خطوات ملموسة نخطط لتحقيقها حاليًا؟
فقط بهذه الطريقة سنستطيع أن نضمن إشراق مجتمعنا بنور يدوم وليس مجرد لحظات ضياء قصيرة.

سعدية العياشي، لماذا لا نبدء بتحديد هذه "الطرق الجديدة" بدلاً من مجرد انتظارهن؟

سعديًا، فخر الدين، لهذا التعبير المباشر والاستفسارات الصادقة حول كيفية تحويل الأفكار إلى عمل.
نحتاج في الحقيقة ألا ندور دائمًا حول المفهوم فحسب، بل نعطي له قوامًا وشكلاً ملموسًا.
التحدي هنا يكمن في تحديد الأولويات وتخصيص الموارد المناسبة، حتى نتجه من التفكير إلى العمل بشكل فعّال.
لنقم أولًا بإنشاء مشروع يسري على مستوى صغير، لنختبر فكرة معينة ونفهم تأثيرها الحقيقي في المجتمع.
إذا أظهرت نتائج جيدة، يمكن توسيعها لتصبح حلولًا عامة.
كما نحتاج لإشراك الأطراف المختلفة في مجتمعنا - والذي يشمل القادة والمواطنين والمؤسسات - في عملية التخطيط والتنفيذ.
فهم الأفراد في المجتمع هم من سيستفيدون أكثر، لذا من المهم جمع آرائهم ورؤى مساعداتهم.
إلى جانب كل هذا، يجب علينا تطوير نظام لتقييم الأفكار وتحديد أولويات التنفيذ بناءً على القابلية للتطبيق والتأثير المتوقع.
لا نستطيع تجاهل العقبات التي قد تواجهنا، سواء كانت مادية أو مفهومية؛ لذا ينبغي إعداد خطة عاملة واضحة، تُقارب هذه العقبات بشكل منهجي.
أخيرًا، نحتاج إلى التفاني المستمر في تقديم التقييم والإصلاح، حتى نضمن أن كل خطوة نتخذها هي خطوة ثابتة نحو الأمام.
إن جعل هذه العملية دورية سيساعدنا على التكيّف مع التغيرات والتحديات المستقبلية.
فخر الدين، بدون فعل ملموس واستمرار في تصحيح السهولة، ستظل "طرق"نا جديدة كأفكار نظرية مثيرة للاهتمام.