هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يحقق العدالة في التعليم دون أن يعمق الفوارق الاجتماعية؟

قد نكون أمام ثورة تكنولوجية، ولكن هل ستُعالج هذه الثورة القضايا الأساسية التي تحدّ من الوصول إلى التعليم اللائق؟

كيف نضمن أن أداة التعليم الذكي لا تصبح وسيلة لتعزيز الطبقات وترك المزيد من الطلاب بلا صوت؟

الجدل حول استخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم يجب أن ينطلق من الأسئلة الأخلاقية.

فكيف نتأكد من أن المنظومات التي تُعلمنا ستكون عادلة ومحايدة، وأن جميع التلاميذ، بغض النظر عن خلفيتهم أو احتياجاتهم الخاصة، سيحصلون على نفس الفرص للنجاح؟

علينا التفكير بعمق في الآثار الاجتماعية والاقتصادية لهذه التكنولوجيا قبل أن تتحكم حياتنا.

#لتلك

11