ما إذا كان التكنولوجيا قادرة على إيجاد توازن بين الفضول الموجه والعفوي في التعليم الرقمي يطرح تحديًا بالغ الأهمية.

هل يمكن للبرامج التفاعلية والألعاب أن تعزز الفضول العفوي، أو ستحصر الطلاب في مسارات محددة مسبقًا؟

ربما يكون الحل يكمن في دمج العناصر التقليدية من التوجيه المنهجي مع الإطار الرقمي المفتوح الذي يُشجّع على الاستكشاف الشخصي.

كيف نضمن أن الفضول، مهما كان شكله، لا يصبح مجرد وسيلة للتسلية أو الحصول على معلومات سطحية، بل يشكل محركًا حقيقيًا للتعلم العميق والتفكير النقدي؟

#بالعصور

11