في عصرنا الحالي، أصبح التعليم المستمر مجرد شعار سطحي يُستخدم للتسويق وليس للتطوير الفعلي.

الحقيقة هي أن التعليم المستمر ليس سوى محاولة للحفاظ على وهم الأمان الوظيفي في سوق عمل يتغير بسرعة جنونية.

بدلاً من التركيز على تحديث المهارات، يجب أن نسأل أنفسنا: هل التعليم المستمر حقاً يحقق التنمية المهنية والشخصية، أم أنه مجرد وسيلة لإبقاء العاملين في حلقة مفرغة من التعلم والعمل المستمر؟

في عصر التكنولوجيا، يجب أن نتحدى الأفكار التقليدية حول التعليم والعمل.

بدلاً من الاستمرار في تعليم يعتمد على المهارات التقليدية، يجب أن نركز على تطوير القدرات الإبداعية والتفكير النقدي.

التكنولوجيا لا تتطلب منا فقط تعلم مهارات جديدة، بل تتطلب منا تغيير طريقة تفكيرنا والتعامل مع التغيرات.

ما رأيكم؟

هل التعليم المستمر هو الحل الوحيد، أم أننا بحاجة إلى تغيير جذري في كيفية تعاملنا مع التعليم والعمل؟

#والتعلم #المهارات #ومعرفتهم

15