في ظل سيطرة وسائل التواصل الاجتماعي على حياتنا اليومية، دعونا نتعامل بحقيقة صادمة: الإنترنت يلعب دوراً سلبياً متنامياً في انتشار الأمراض الذهنية.

لم يعد البحث عن التعريفات الشخصية ومواكبة حياة الآخرين مجرد عادات؛ بل تحولت لآفة تستنزف الصحة النفسية.

ألم يدرك البعض بعد خطورة إدمان الشبكات الإجتماعية؟

هل سنستمر في تجاهل صوت الطبيعة الداخلية لصالح الأصوات الصاخبة الرقمية؟

الأمر يتطلب جهداً جماعياً لتحرير أنفسنا من قبضة الشاشة الزرقاء وإعطاء الأولوية للعلاقات البشرية الفعلية.

إن كانت أفكارنا تعكس واقعنا، فقد حان الوقت لإعادة تعريف نجاحنا بعيدا عن اللايكات والمشاركات.

هيا بنا نتحدى هذه الحقيقة الجريئة ونناقش كيفية مقاومتها بشكل بناء.

#للاستفادة #لحماية #توعية #المقارنات

13