تكنولوجيا التعليم تتطور بسرعة كبيرة ولكنها غالبًا ما تُساء فهمها وتسوء استخدامها؛ نحن نعطي الأولوية للميزة الخارجية بينما نغفل الجانب الأخلاقي والإنساني.

لا ينبغي لنا أن نستبدل العلاقات البشرية بالتواصل عبر الشاشة.

إن الرفاهية النفسية والعاطفية للطلاب - خاصة الشباب - معرضة للخطر عندما يُتركوا وحدهم مع شاشتين صغيرتين لكل يوم دراسي.

دعونا نتوقف للحظة ونعيد التفكير في كيف يمكننا دمج التكنولوجيا بحكمة لتعزيز التعلم وليس إحباطه.

هل هذه هي مستقبل التعليم الذي نريد؟

#مختلفة #نظرا

10

في ظل الحديث حول أهمية الزواج كرابطة مقدسة في الإسلام وما يحمله من دلالات اجتماعية وروحية عميقة، وكذلك تحليل حكم الوشم باعتباره تعديًا على خلق الله، يأتي السؤال: هل هناك توازن بين هذين الأمرين؟

إذا كانت الطب قد طورت وسائل تسمح بتعديل الشكل الخارجي للإنسان، سواء عبر جراحة التجميل أو حتى تطبيق منتجات موضعية تؤثر على البشرة بشكل مؤقت، كيف يمكن النظر لهذه العملية في ضوء التعاليم الإسلامية؟

هل يجوز أن يستخدم المسلمون العلم لمساعدتهم على تحقيق الجمال الذي شرعه الدين؟

أم أن أي تدخل بشري في ما خلقه الله هو بدعة تخالف العقيدة؟

قد يبدو الموضوع معقدًا بالنظر إلى السياق الديني، لكن ربما يكمن الحل في التفريق بين التصرفات التي تعتبر تغييراً دائماً وخلقياً مقابل تلك التي هي مجرد تأثيرات سطحية مؤقتة.

بهذا النهج، يمكننا ربما إيجاد طرق للاستفادة من التقدم الطبي بما يتوافق مع المعايير الدينية والطبيعية للتدخل البشري في جسم الإنسان.

#خارج #يجب

16

هل نصدق أن الحل يكمن في "البديل الحقيقي"؟
هذا الخيال الساذج الذي يصور القطاع الخاص كحامي للصحة والتعليم هو مجرد غش أكبر.
الشركات لا تهتم إلا بالربح، وسيصبح التعليم والرعاية الصحية منتجات رخيصة ومُستَحِقة فقط من "القادرين".
نحن بحاجة إلى تحول جذري، ليس مجرد تغيير في أسلوب توزيع القروض!

#قوته

107