ثلاث قصص مؤثرة.

.

العزم يفوز دائما!

في العام 1964، اكتشفت البروفيسورة الاسكتلندية جون ميدّا فيروس كورونا أثناء عملها بمستشفى سانت توماس في لندن.

رغم صغر سنها آنذاك وعدم انتماءها لعائلة أرستقراطية، إلا أنها استمرت في البحث العلمي حتى بدأت تساعد لاحقاً في دراسات حول فيروس HIV.

هذه قصة امرأة عزيمة تحدت الظروف وأبدعت بإخلاص.

وفي مجال التصوير الفوتوغرافي، تعلم كيفية التحكم بكاميراتها عبر فهْم "مثلث التعرض".

هذا المثلث يشمل three عناصر رئيسية للتحكم بجودة ومحتوى الصور: فتحة عدسة الكاميرا، سرعة الغالق، حساسية ISO للأجهزة الإلكترونية لتحويل ضوء مشاهد طبيعيّة لشاشة رقميّة؛ وهذه كلها عوامل يتطلب تحقيق توازن بها خبرة مهنية عالية قد تستغرق وقت طويل نسبياً للحصول عليها بشكل كامل.

أما فيما يتعلق بأغلى الأعمال الفنية تاريخيًا وفق آخر البيانات المتاحة لنا حين كتابة ردّنا هنا فقد جاء ترتيب أعلى عشرة قطع بما يلي استنادآ لما اطلعه عليه موقع بلومبرج بتاريخ يناير الماضي والذي ذكر أسعار البيع لكل منهم حسب المصدر ذاته للصور التالية غير مرتبة ترتيب أغلى سعر حيث يوجد اختلاف بسيط جداً بين قيمة اثنين منهما كالآتي :

• *Salvator

#لمدة #كين #علينا #Nafea #pركز

تُخطئُ معظمُ جامعاتنا حين ترسم طريقَ نجاح واحدٍ واضحٍ لطالبها!

في زمن الثورات الصناعية الرابعة والخمسِ، لم يعد النجاح محصورًا في الحصول على شهادة أكاديمية نادرة.

يُجبَر طلابُنا يوميًا على اختيار تخصص يتناسب وحاجتهم الشخصية أو توقعات عائلتهم، بينما يغفلون قدراتهم المخفية ورغباتهم المضمرة.

إن نحت مجرى حياة طالب ما حسب قالب ثابت قبل بلوغه سنّ الرشد هو ظلمٌ له وللحياة نفسها.

على جامعاتنا أن تنظر بعين الاعتبار لكل فرد كما هو، وأن تسعى لتوجيهه نحو اكتشاف مُثله الأعلى، بدل جرّه خلف مفهوم موحد للجدارة الأكاديمية.

لقد حان الوقت لأن نتوقف عن اعتبار "الانحراف" عن الطريق الواضح خطيئة، ونبدأ برؤية هذه الانحرافات كنوافذ مفتوحة لعالم جديد مليء بالأفكار المبتكرة والواعدة.

علّمونا أن نخترق الحدود بين مختلف مجالات الدراسة، ونسقيها بما يلبي حاجتنا الخاصة باختلاف أشكالها.

بهذا النهج، سنتيح لأجيالنا فرصةً ذهبية لبناء مستقبل خاص بهم - مستقبل مبني على اختياراتهم هم - وليس الآخرين نيابة عنهم.

#فهم #العامة #الثقافات

المال العام ليس فقط ثروة مادية، ولكنه رمز لإرادة وقوة مجتمع ما.

عندما نحافظ عليه، فإننا نساهم بشكل فعال في البناء المستدام لمجتمع متقدم ومزدهر مثل عمان - التي تجمع بين تاريخها الغني وأفقها التكنولوجي المتطور.

في هذا السياق، يتجلى مثال "هاد" (حتام) كدليل حي على الكرم والشجاعة، فهذه الصفات ليست جميلة فحسب، وإنما ضرورية أيضًا لبناء مجتمع قوي ومتماسك.

إن حسن إدارة الأموال العامة والعمل بروح الوفاء والإخلاص تجاه الوطن هما مفتاح تحقيق الرقي والتقدم الذي نرى نماذجه الحية في مدينة عمّان الجميلة.

دعونا نعكس هذه القيم ونبني مستقبلاً أفضل لنا ولأجيال لاحقة.

شاركونا آرائكم حول كيف يمكننا تعزيز روح المسؤولية الاجتماعية والمواطنة الفاعلة؟

#التاريخية #الحفاظ