إذا لم نتحد ونحاسب عن ضرورات استراتيجية افترضت مكان قوانين عالمية، فهل سنظل رهائن تاريخنا العنيف؟
هل يمكن لقانون الأمم المتحدة وحده أن يضمن حسابًا عادلاً بدون التزام جدي من جميع الدول؟
فكر في هذه الفجوات: ماذا لو كانت "الضرورة" المبررة للإبادات ذات يوم، وفقط بسبب نقص التعاون الدولي؟
كم من المرة قررت السياسة الدولية أن تغفل عن الأخلاق لصالح "الأهداف"، وماذا إذا كان ذلك يشكل مسارًا خطيرًا نتجه نحوه بشكل مستمر؟
هل تبرير الفظائع في الماضي سيبقى أداة لتبرير فظائع جديدة؟
إن محاسبة التاريخ على كامله - من ضرورات استراتيجية إلى قوانين وشفافية - هي المفتاح.
تذكروا، الأمل والإرادة ليست بدون جدوى؛ يجب أن تولدها سياسات عمل حقيقي.
إذا كان التاريخ قد فعَّل ذلك، هل لن نجد فيه حسابًا شاملاً؟
فكر في مستقبل يتحدى "ضرورات الاستراتيجية" بشجاعة - لماذا نأخذ مواقف افتراضية عندما يمكن أن يصبح التغيير الذي نطلبه واقعًا؟
السؤال: هل نستعد لإيجاد ثقافة حاسبة، أو سنبقى مرتكزين على استراتيجيات تبرر الماضي؟
الأمر في حسابنا!
إذا كانت العدالة هي الهدف النهائي، فلنخطو نحو أفعال ملموسة لبناء تاريخ جديد.
#

6

🔥 **تقرير التحليل* "العولمة والاستعمار الحديث هما الأسس التي تثبت أن البقاء للأقوى لا يزال قانونًا في عالم اليوم.
" * "من المهم جداً أن نقرأ بين السطور وتحلي بالوعي لما يجري في العالم.
" * "الحقيقه أننا ننظر إلى ما حدث في الماضي من منظور مغمور بالأفكار والاتجاهات المتباينة.
" * "وغير المرنون يغبطون ويحتذون.
" "إذا كان هذا قانونًا، فلماذا نستمر في محاربة الظلم والمظالم؟
"

32