الذكريات والتحديات: من قراقوش إلى عشرينات العمر

في الأربعينيات والخمسينيات من القرن الماضي، برزت مصر كداعم رئيسي لاستقلال الصومال الكامل، بينما اعترضت إثيوبيا بشدة على هذا الحق الطبيعي للدولة الأفريقية الشقيقة.

اليوم، يُظهر توقيع اتفاقية دفاع مشتركة مدى أهمية التعاون المستمر لدعم الصومال وتعزيز السلام والأمن الإقليميين.

وفي المقابل، دعونا نتوقف للحظة لنراجع حياتنا الشخصية.

تبدأ سنوات العشرين والثلاثين مرحلة مهمة تشكل مستقبلنا.

إليك ست عادات سامة يجب تجنبها للحفاظ على طاقتك وصحّتك العقليّة والجسدية:

1.

جدول النوم السيء: تعد الحصول على سبع ساعات نوم كافية ضروري لصحة نفسية أفضل وعقل أكثر تركيزاً.

2.

تناول أغذية غير صحية: اختر بدلاً من ذلك بروتين غذائي غني بالأغذية ذات القيمة الغذائية العالية مثل البيض واللحم الأحمر والأفوكادو والعصائر الطازجة.

3.

نقص النشاط البدني: يمكن أن تؤدي حياة خاملة إلى الشعور بالتوتر والقرفان.

مارس رياضة منتظمة للمساعدة في تخفيف الضغط وتحسين الحالة المزاجية.

4.

تجاهل القراءة: تعتبر القراءة مصدرًا رائعًا للمعرفة والحكمة الشخصية.

خصص الوقت لأعمال أدبية متنوعة تتحدث عنها دائمًا وستجد أنها تغني حياتك بلا شك!

بالتركيز على هذه النقاط الأربعة، يمكنك التأثير بشكل كبير على نوعية وجودك خلال عقدَيْ العشرينات والثلاثينات الثمينَين.

نظّم وقت نومك واتباع نظام غذائي متوازن بالإضافة لمزاولة نشاط جسدي منتظمٍ بالإضافة لقراءات مفيدة - إنها مفتاح لعيش حياة ممتلئة وناجحة بالفعل!

#وقد #وتطالب #العسكري #يقال

هل نحن مجرد حفارين في طبقات الماضي دون رؤية للمستقبل؟
هل يكفي التخطيط لامتحان الغد، أم أننا بحاجة إلى تصور العصر الذي نتوسطه؟
أليس من الضروري إحياء تعليم يولد الابتكار والخروج من جحر النظرية التقليدية؟
ما الفائدة في حفظ المعلومات التي قد لا تصلح إلا للأوراق البريئة، وتهمس بشكل خافت عن آفاق جديدة مجردة؟
ألستم يا معلمون وطلاب تضحّون بالإبداع لصالح الامتحانات التي قد تكون بغير فائدة في زمننا؟
ألسنا نقف مرتدين على ساق واحدة، حارسين المعرفة التي لا تزال تبحث عن قدمها الأخرى في زماننا؟
كم منا يبحث فعلاً عن فرص مستقبلية، ومتى سنفوجئ أننا كنّا نعيش في حضن الأمان دون تساؤلات؟
هل التعليم قادمًا ليكون ذا صلة بالحقبة المستجدة أم سنظل متربصين في حضن الروتين؟
ألا يجب علينا أن نشجع التفكير النقدي ونغذي قدرات حل المشكلات لمواجهة تحديات زماننا؟
هل ننتظر حتى يبلغنا أحد بأن كنا على الطريق الخطأ لعدة سنين دون رؤية إلا تاركين جذوراً خامدة في نظرية تفتقد طعمها؟
مستشفى المجتمع يسأل: هل لدينا ما بين أيدينا من العلاجات التكنولوجية، والحلول الإبداعية التي تمزج بين الماضي والحاضر لخلق مستقبل نجد فيه إثارة وتفاعلًا؟
كل هذه أسئلة يُلزمنا التأمل فيها، لكي نبني جيل قادر على التغيير، والابتكار، والتحضير الصحيح لعصر غير مشروط بقواعد السابقين.
هل نستعد لهذا المستقبل أم نظل في حبائل تربة الأفكار الثابتة؟
📚 لنُحول تعليمنا إلى مصدر إبداع وتطور، بدلاً من كونه جامداً على شاطئ التجديد.

#الجانبين #أفضل #التازي