في عالم الشعر العربي، يُعد الشاعر أبو الطيب المتنبي أحد أعمدة الأدب العربي وأحد رواد مدرسة البلاغة العربية الفصحى. ومن بين المواضيع التي تناولها بكثافة في شعره كان عتاب الأحبة والشوق إلى لقائهم بعد الغياب. وفي هذا السياق نستعرض بعض الأبيات الشهيرة للمتنبي والتي تجسد عمق المشاعر الإنسانية وتعبر عن الألم الجميل الناجم عن الوجد والحنين:
"أَلا يا لَقَومي ما أَنتُمُ وَما أَلَفتُهُ... إِذا مَا اِشتَدَّ الثَرى وَاِنْثَنَيْتُ لَهُ
لَم يَعُد لي سِواهُ خَليلٌ يُؤانِسُني... وَلا حَبْلٌ مُلتوٍ يَرجعُ إِليهِ هُرعاً."
بهذه الأبيات المعبرة يعبر المتنبّي عن وحشة الحياة بدون الحبيب ويصور مدى افتقاده له حتى إن الأرض نفسها لم تعد مصدر راحتِه وطمأنينة قلبه عندما يحتاج إليها للراحة والاستراحة منها. ويتابع المتنبِّي وصف حالته النفسية والتغيرات التي طرأت عليها بسبب فراق المحبوب قائلاً:
"فَمِن قَبلِكُم كُنتُ مَن لا تُجارِيَهُ... أُمورٌ تُطيقُ الصَعبَ وَالثَّرّا
وَاليومَ لا أَجيدُ عيشاً إِلّا بِوَدِّكم... وَالناسُ بِغَيرِ الوَدِّ يَجيدونَ الرجا."
وفي هذه الآيات يوحي لنا المتنبِّي بأنه قبل معرفتهم وعشقه لهم كان يتمتع بالقوة والقوة في التعامل مع الأمور والصعوبات المختلفة ولكن اليوم وبعد فراقه إياهم أصبح غير قادرعلى تحمل مصاعب الدنيا إلا برفقتكم وبحبكم لقضاء وقت ممتعا معا . كما يؤكد أنه بغض النظر عن كون البشر الآخرين يستطيعون الاستمتاع بالحياة دون حاجة للحب والإخلاص فإنّه شخصيًا بحاجة ماسّة لرؤية أحبابه كي يسعد قلبُه ويعود إليه نشاطه وسعادته المفقودة منذ انفصالهم عنه . وتظل كتاباته مليئة بالمشاهد المؤثرة للعاطفة المدفونة داخل نفسه تجاه أولئك الذين فقدوا وجودهم لفترة طويلة جداً مما سبب له ضغط داخلي كبير أدى لألم شديد إثر ذلك الانقطاع المفاجئ والذي ترك أثرا باقيًا عليه رغم مرور الوقت ولازال يشعر بذلك الشعور القاسي حتى الآن! فهو يعترف بصريح العبارة انه لن يحصل مجددًا علي تلك اللحظة الجميلة والتي كانت خير أيام حياته حين استطاعت روحهما الالتقاء سوياً تحت سقف الحب والنعم الدافعة لكل مشقة قد تعترض طريق سعادة المرء عبر مسيرة العمر كلها وليست مجرد صدفة مؤقتة مرت دون رجعة مرة أخري بإذن الله سبحانه وتعالى جل وعلى! إنها بلا شك رسالة موجهة إلي الجميع مفادها بأن رضا القلب يكمن فيما يقربه لله عز وجل وقد ورد ذكره ضمن وصايا نبينا المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم :((رضاه في رضى والديه)) ، وهذا يشمل جميع أفراد المجتمع إذ ليس هناك مستثنى ممن يجدر بهم الاحترام والمروءة نحو آبائه وكافة المقربين منهم أيضاً بما فيها الزوجة والأهل والأصدقاء وغير ذلك من الأقارب الأقربون لك فالجميع شركاء بمشاركة نفس الرحمة والعطف الواجب تبادله حسب القدر المستحق شرعآ وعرفانيا أيضًا. لذلك دعونا نحافظ دوماً علی علاقتنا满分强تما بخلق ارتباط متين متماسكا قائمة أساساتها الأخلاق الحميدة لتكون زادا مستقبليا تساعدک عند مواجهة تحدیات الحياة وظروفها الصعبة المقبلة بإذنه تعالى فنحن وإن كرهتنا النفوس فان الزمان سيحولهم یکونون أغلى الناس قربانا للتقدم للأمام نحو حياة افضل بادراج اصول الدين الإسلامی والسيرة العملية الحسنة نموذجا دائم效用 لمن يرغب فى رسمة بلوغ هدفه المنشود ولو تأخرت الاجيال قليلا ثم سرعان ما ستجد نتيجة اعمال صالح تطمئنك نفسيتك وتشعرك بسعادة تغمر جوهر ذاتك ولذلك سنكتفي هنا بهذا القدر بينما يمكن الاطلاع المزيد حول المزيد من قصائد مشابهة موجودة بالمخطوطات القديمة الخاصة بهاتفريق الأحباء كالذي ذكر سابقا وهو أمر منتشر بشكل واسع للغاية خاصة خلال القرون الأولى للإسلام وستجد انهذا النوع من الادب الإنساني الروحي الجميل موجود بكثافة لدى العديد من أعلام الثقافه العربیه القديمه والمعاصره ايضا مما يدلل على اهميتها القصوى لدينا كمحدثین ومعاصرین لما تحتويه من دروس ومواعظ تراثیه توارثتها اجيال المسلمين عبر التاريخ بنفس الدرجة من الجدیت وانفتاحهنعلی كل ماهو جديد بصورة حضارية جميله تتسم بتنوع تنوع مجتمعات العالم المختلفه ثقافتها دينها وأسلوب تعاملهم مع الاخر وذلك نظر الی طبيعه الوجودالإنسانی العاماة وكذلك نظریات فلسفیه تؤكد العلاقات الاجتماعية بین الأشخاص مدى تأثيرها الإيجابي السلبي عليهم سواءكان مباشرة أمغير مباشرہ وفق منظور نظريات مختلفه طبقات اجتماعية مثلا وفكرة علم الاجتماع الحديث الذي يهتم بدراسه الظاهرة الاجتماعي والحراك الطبقی ونظرية فروید غوستاف لوبون الفرنسي والتي ترتكزعلي دورالعوامل اللاواعية المختفية خلف تصرفات الإنسان اتجاه الغیر بالإضافة الي جانب آخر مهم متعلق بالسيكولوجیا الإنسانیه العامة مثل حالة الامتزاج الداخلی للشخص بانفعالات مختلفة دفینا بالعواطف الخالجية لها الشخصية اثرها الكبير على البيئه الخارجي له وما تقوم به رد فعل عدم راحة نفسي محتملة تضمحل تدريجيا فور اختفاء السبب الرئيسي المطروح سابق ذکرھ لأن کل واحد فينا یشعر بطبیعتہ الانتقالية التأسرية عقب تلقی خبر محبوب أو مكروه بالنسبة لانسان محترم لدي الآخرين نوعیا خصوصآ النساء نسبة النسبة الأكبر مقارنة الرجال بناء عل دراسات تمت بواسطة خبراء متخصصين منحصرين فقط لدوائر البحث العلمي حيث لاحظوا درجة حساسية عالية اتجاه الحالة العقليةالنفسيه للجنس الأنثي أكثر مقارنة الذكور بالتأكيد لكن تبقى اختلافاتها الجزئية نسبية اعتماداستراتيجیتا شخصية كل طرفتين تفکر促慮 مختلفین كذلك تقريبآ ولكون رب العالمین رحيم رحيم رحيم بنا جعل عبارات التصريف جزاک الله يضیف عناصر تشویقية تربویه لشكرالله یفعل الخير ویجزيل نعمته علي عبده عبدة صابر مرضی مرضی مرضی همیم سیمیم سیمیم سيّم سيدنا سيدنامحمد ولد سیدنامحمد ولد سیدناتراحمستوما سيدناعبدالله نسأل الله ان يحشرنا مع الرسول الأعظم يوم القيامة آمین
