يمكن للمسلم شراء الضحية بالنقد المؤجل (النفقة) بشرط أن يكون هذا الدين معلوم المقدار ومحدد الآجال.
يجب التأكد من القدرة على سداد الدين قبل استعماله لأن دين الاضحية يعتبر من القربات التي تحتاج إلى توفر المال حينها وليس لاحقاً.
كما ينبغي مراعاة عدم وجود ضرورة ملحة أخرى لاستخدام ذلك المال الذي سيخصص للشراء بالدين.
هذه الإرشادات تأتي ضمن إطار الحرص على حسن التعامل والمراعاة لأمور الدين والدنيا.
الفقيه أبو محمد
17997 Blog indlæg