على الزوج التعامل برفق وحسن معاملة مع زوجته وفقاً للشريعة الإسلامية. وهذا يشمل توفير النفقة والإقامة المناسبة لها. يقول الرسول محمد صلى الله عليه وسلم
على الزوج التعامل برفق وحسن معاملة مع زوجته وفقاً للشريعة الإسلامية.
وهذا يشمل توفير النفقة والإقامة المناسبة لها.
يقول الرسول محمد صلى الله عليه وسلم: "خيركم خيركم لأهله".
لذا، فإن إظهار الحب والعناية بالزوجة جزء أساسي من برّ الرجل بزوجته.
ومع ذلك، لا ينبغي أن يؤدي اهتمام الزوج بالعائلة الأخرى إلى إغفال احتياجات زوجته العاطفية والمادية.
يجب التذكير بأن البر بالوالدين والأرحام ليس بتعارض مع معاملة الزوجة بإحسان.
بدلاً من ذلك، يمكن الجمع بينهما لتحقيق حياة متوازنة ومليئة بالحنان.
بالرغم من أهمية الصبر، قد تحتاج المرأة إلى البحث عن سبب نقص المعاملة الطيبة منها ربما بسبب عدم تقدير جهودها أو حاجتها لإعادة النظر في سلوكها تجاه زوجها.
وفي النهاية، تشجع هذه الفتوى على تقديم الأمثلة النبوية مثل قوله صلى الله عليه وسلم: "لن تنفق نفقة تبتغي بها وجه الله إلا أجرت عليها"، مما يوحي بأن الرعاية والاستثمار في الحياة المنزلية مكافأة بطرق غير متوقعة.
نسأل الله أن يبارك لنا ويوفق الجميع للعيش بحياة مليئة بالسعادة والسلام.