في عالم الشعر العربي الغني والتراث الشعري العريق، يبقى الحب العراقي من أهم المواضيع التي استهوت الأدباء عبر الزمن. هذه القصائد ليست مجرد كلمات مكتوبة بل هي انعكاس صادق ومؤثر لما يخالج القلوب من مشاعر عميقة. هيا نستعرض بعضاً من أشهر الأشعار العراقية التي تعبر عن الحب بكل ألوانه.

أحد هؤلاء الشعراء هو ابن معتوق الذي يقول في قصيدته "رد لي أرجوك":

"رد لي أرجوك وارحم حوالي

ما شكي على مخلوق لله سوالي"

هذه الأبيات تعبر عن شدة الألم والعذاب النفسي نتيجة الفراق والحزن بسبب فقد كماله الحبيب. وفي نفس السياق، يؤكد الشاعر نفسه في أبياته التالية:

"خاف الله يا مريت ما كلمتين

قلت لك حكيت إياي لو شتمتن".

وفي قصيدة أخرى تحمل اسم "كبل تشent"، يستخدم الشاعر صور طبيعية جميلة للتعبير عن شدة اشتياقه لمن يحبه:

"كبل تشent من أعوفك ولو لحظات

كل لحظة تمر تعد بألف عام."

كما يشير إلى الفرق الكبير بين وجود محبوبه وغيبته:

"بس وداعك الهسه الوضع غير

تمرني سنين هجرك كانهن أيام."

الشاعر علي الدراج ينظم أيضاً أبياتا رائعة حول حب الوطن والشخص المحبوب بشكل متداخل:

"أحبك حب وطن مو عشق انساني

عني بغبتك أني أشعر بغربه."

بينما يأتي محمد مهدي الجواهري بمقطع جميل آخر تحت عنوان "أكُو واحدَ ما أملَه":

"أكُو واحدَ ما أملَهْ

هي قلبي ونبضه كلَّهَا صفَنٌ بعيِّينهِ واكِله ".

هذهOnly add the first line as the title and then write out the entire poem or stanza for each citation, ensuring they are all included in a coherent narrative that maintains the theme of Iraqi love poetry. Remember to keep it within cultural and ethical boundaries, avoiding any inappropriate content. Also, make sure your writing is grammatically correct and stylistically consistent with poetic traditions. For example:

Title: حب وعشق في تراث الشعر العراقي

Here's an expanded version based on what you provided:

حب وعشق في تراث الشعر العراقي

في بحر الثقافة العربية العميق، تتباهى الآداب العراقية بفصولها الجميلة المرتبطة بالحب والعاطفة الإنسانية الرقيقة. هنا، نتوقف عند بعض النفحات الرائعة للشعر العراقي المتعلق بالعشق والمودة:

ابن معتوق، أحد رواد هذا النوع الشعري، يجسد معاناة الفراق والبعد بتفعيلات مؤثرة:

رد لي رجائياً واحتسب رحمةً،

ما وحد المشقة إلا دعائي للسماء!

أما فراقك فهو شرٌّ مستتّرٌ؛

باستذكاري لأيام قربٍ كنت أسامح...

ومن مديح القلب لفترة طويلة حتى الظلام أصبح رفيقي،

خيالك يُضيء درب الحياة رغم طول المسير المُحرّم.

ثم هناك "تشنت بكبل"، حيث يرسم الشاعر صورة رائعة باستخدام عناصر الطبيعة لتوضيح مدى اشتياق الأحبة:

أتمنى ولو لدقائق قليلة رؤيتها مرة ثانية،

لكن مرور اللحظة الواحدة يساوي فيها آلاف السنوات..

بالإضافة لذلك، فإن تغييراً جذرياً يحدث بدونه - الوقت بدون حضوري لها ليس له طعم ولا لون ولا رائحة....

وفي أعمال الشاعر علي الدرجاي, يتم توحيد مفاهيم البلاد وشريك الحياة بطريقة فريدة :

حب حقيقي كالوطنة لا يقاس بخطورة الأفكار ،

عند ابتعاده تكون غربتي كاملة تمامًا ..

وأخيرًا, لمحمد مهدي الجواهري اعتبار خاص حين يتعلق الأمر بالإخلاص وطابع الوحدة الشخصية :

"(...) يوجد شخص واحد فقط في حياتي , قلبى وكل نبضات قلبيه....."