• صاحب المنشور: علا الكيلاني
  
  ملخص النقاش:
  ## ملخص مداولات المناقشة:

رأي المُعرِّف/الموضوع:

طرح "عَلاء الكَيْلاني"، مُنشِّء المواضيع الأصلية ضمن المنتدى، قضية وجود توازن حرجٍ بين تنامي التطبيقات التكنولوجية في المجال التربوي وبقاء تأثير العنصر البدني للإتصالات ذات الطابع الشخصي داخل المؤسسات الأكاديمية. حيث اشتهر بملاحظته الخاصة بشأن عدم القدرة على تجاوز قيمة اللقاء المباشر بين طُلاب وطاقم تدريس أثناء عمليات التدريس وصفاتها المؤثرة الأخرى المرتبطة بتشكيل تلك التجارب المعرفية لدى الأفراد.

مساهمات الأعضاء/:

من جانبها ، قدمت "ابتسام بنت عشّة" موقفاً متوافقاً مع رؤية صاحب الشأن الأول. مؤكدة أنه حتى لو كانت الوسائل التقنية مفيدة لإحداث دفعة للعمليةteaching فهي تظل مقيدة بعدم قدرتها على خلق روابط بشرية حقيقية ضرورية لفهمComprehensaion وتنمية القدرات الاجتماعية للعقول الصغيرة الناشئة وكذلك الرعاية النفسية لهم.

*

ثم اتبع خطى زملائها الآخرين وهو الدكتور "شوكي بيوسف"والذي أعرب بإيجازعن موافقته لهذا النهج ذاته للقضية موضحاً ان مهنة المعلم تتعدى كونه مصدر خبرة معرفية الى محور توجيهي للحياة لدي مستوى طلابه وكيفية إدارة مشاعره ومواهبه .أيضا زادت مشاركة"عبدالعالي سالمي"بعدالة بان الانسان ماشئت له ميول وقدرات فريدة خاصة لتحديد حاجات افراد مجتمع الدراسة واحساسهم والتي تسعى التقنيات نحو الوصول اليها حالياًلكن مازلت خارجه مدىالإمكانية لغاية اللحظة .وفي آخر المساهمة جاءالدكتور البحوث"بدران جوهر"مطمئنا بأنه رغم مساهمتها الفعالة الا انه ث باتحاد وغلبة لاتجزئه وليس بمعنى تقسيم دوراً اصيله وذلك بسبب ديمومةوجود عامل إنسانيه وارداء للمفهوم الواقعي للسلوك الخارجيالنظامه البيروقراطيت الثلاثي تنظيمياً(الأستاذ المتدرب+الطالب+النظام الجامعي ). وأختتم جميع اعضاء اللجنة بالتوصل نفس اللخروج النهائي المترجم كالآتي :

على الرغم من الثورة الرقمية العالمية المدوية في عالم المدارس حديثاً ,الا ان حضور المعلّم عبر شكل مرئيايتميز بقوة التأثير النفسي والصوتي ومايتضمنه اماكن جلوس منتظمة وخلال جلسات دراسية منظمه وفي الوقتالحاضر هنالك تحديات جديدة امام العالم العلمي لمقاومة شيوع اطلاق مصطلحات مجازيه كهذه حتى هنااااوحتىهناااك اي عر سبيل رد فعل سلبي كالتغييب الجزئي للروح البشريه المصاحبة لصخب الامتحانات والاختبارات المشهوره بإسم "تعليم2".