• صاحب المنشور: شيرين الدرويش
  
  ملخص النقاش:
  في ظلّ تصاعد المخاطر المُحدِقة بتراثنا التاريخي، ظهر نقاش حيوي يدعو إلى إعادة تقييم كيفية التعامل مع تراثنا الثقافي والحضاري. تشدد شيرين درويش، في مداخلتها الأولى، على حاجتنا الملحة لإعادة التفكير الجذرية فيما نعطي الأولوية له ضمن سياسات حفظ الطابع العمراني والتاريخي للمواقع الأثرية والمواقع المعتمدة عليها طبعات الإنسان القديم. فهي تؤكد أن مجرد الانتظار حتى تتدخل القوى الخارجية كالطبيعة–عن طريق الكوارث الطبيعية، مثلاً-أو الحلول الحكومية لاتخاذ إجراءات نيابة عننا ليست طريقة فعالة لمحاولة الحفاظ على تلك الذكريات الرائعة لعصر سبق عصرنا. بل يقترح صاحب المدونة ضرورة تبني "استراتيجيات" "مستهدفة"، تُمكِّن المجتمعَ المحلي من حمل شعاره الخاص بإدارة وصيانة تاريخ منطقتهم وثقافتهم الخاصة بهم. وهذا يعني عمليا فتح باب المناقشة العامة حول قضية البقاء الآمن لماضي أبنائهم وعائلاتهم ومن ثم اتباع الخطوات اللازمة لوضع برنامج عمل موثوق به يتمثل بأفضل الوسائل العملية لمنع انزياح أي جزء من ذاكرتهم الجمعية بعيدا عن مسارات الحياة اليومية التي تمر بها حياتهم الآن وفي السنوات التالية لها أيضا .

ويتناول المتحاورون بعد ذلك عدة جوانب متعلقة بهذا المقترح الرئيسي للمؤلف الأصلي للموضوع المطروحThey then dive into several aspects related to the original author's main proposal. وبينما يتفق معظم المشاركين على أهمية توسيع دائرة إدارة الحفاظ على التراث لتشمل جميع طبقات المجتمع المحلي، إلا أنهم لاحظوا وجود عقبتين رئيسيتين محتملتين لكل جانب مميزاته وفوائده الواضحة: إحدى هاتان الظاهرتان تتمثل في قدرة اختلافات الثقافة والجغرافيا داخل البلدان والتي قد تؤدي بدورها إلى ظهور تفاوت غير مقبول بين قطاعات مختلفة من البلد نفسه عند تطبيق مشروع مشترك واسع النطاق بمجمع جغرافياتين متجاورتين أو اثنتين منها عاشروهما نفس المساحة الجغرافية منذ القدم علاوة علي أنها تعتمد حالياً علي نظام حكم موحد يحكمهما جنباً الي جنب منذ قرنين مضت !! أما الشيء الآخر الأكثر تأثيراً والذي تبدو عليه آثار قوية للغاية فهو مدى سهولة افتعال حالة توتر وخلق أجواء غير صحية أثناء رحلة التصميم وهذه الأخيرة تحتاج لبحث دقيق لفهم طبيعتها وذلك بسبب احتمالية بروز خلافات جوهرية وشائبة التوافق إذا تم اختصار عرض التوجهات المعاصرة الجديدةالمُختارة لاستخدامها كنظام تربوي جديد هدفا أساسيا لدى الجميع عندما يصل الأمر لأنواع خروج الأفراد عن طور الحيادية أو الحيادية نسبيا ! لذلك اقترح بعض الأفراد اللجوء لاستعمال وسائل تساعد على الحد من حدوث نزاع وانتشار روح الفتنة من خلال عقد اجتماعات دولية منتظمة ،فتح المجال للاستشارة المتبادلة وتحليل التجارب المدرسية الناجحة لكل شعب وكل مدينة وكل منطقة وكل محافظة وكذلك خلق رابط أخوي بيئي بين باحثيين وعلماء متخصصين بالأثار والتصوير الفلكي وغيرها من علوم تتعلق مباشرة بسجلات البشرية الأولی وكيف يمكنهم الحصول علی كافة المعلومات والدلائل المهمة والمؤشرہ بالعصور الرسوميه prehistorical epochs باستخدام مجموعة متنوعة جدًا ولغة واحدة :لغة العلوم الإنسانيه Universal Language which is Science ,because it has no borders nor any other barriers that might prevent one from expressing thoughts with full freedom and without worrying about potential conflicts arising due to misinterpretation or misunderstanding caused by language barrier previously mentioned earlier in this discussion thread.كما اقترنت توصيات أخرى برغبة فريق آخر منهم