تتعدد مواقع الجمال الطبيعي والثقافي التي يعرضها كوكبنا الواسع والمفتوح للإنسان لاستكشافه وتقديره. فيما يلي عشر من أجمل الوجهات السياحية في مختلف مناطق الأرض، لكل منها روعتها الفريدة وسحرها الخاص:
- باريس، فرنسا: مدينة الحب والإلهام، باريس هي موطن برج إيفل الشهير ومعلم النوتردام المصمم بشكل فني ومتنزه لوكسمبور وتاج محل. إنها تتميز بتراث ثقافي غني ومأكولات عالية الطراز وأزياء راقية تجذب الزوار من جميع أنحاء العالم.
- ثندربولت، تايلاند: تأسر ثندربولت الزائر بشواطئها البيضاء الرملية اللامعة وبحرها المتلألئ ذو اللون الفيروزي الغني. تشتهر الجزيرة بمياهها الصافية المناسبة للغوص، مما يجعلها وجهة محبوبة لعشاق المغامرات البحرية تحت الماء.
- الأمازون، البرازيل: تعد غابات الأمازون المطيرة واحدة من أكثر المناطق تنوعاً بيولوجياً في العالم. تقدم هذه المنطقة الرائعة فرصة فريدة للتعرف على الحياة البرية الاستوائية الوفيرة والتفاعل مع السكان المحليين الذين عاشوا هناك جيلاً بعد جيل.
- بيزا، إيطاليا: غير معروفة فقط بزاوية المدينة المنحدرة التاريخية، تحتوي بيزا أيضاً على كاتدرائيتها الخلابة مدرج بيزا المائل والمعروف عالميًا بالرمز الإيطالي العصري. توفر زيارة هذا المكان الفرصة للاستمتاع بالمزيج الثقافي بين الحداثة والتاريخ القديم للعاصمة الإيطالية.
- سيدني، أستراليا: تضم سيدني مجموعة متنوعة ومتنوعة من المعالم مثل دار الأوبرا الشهيرة وزورق سفينة حيوانات أوهارا الشهيرة وحديقة الملكة فيكتوريا الوطنية المقترنة بالبحار الجميلة والأنهار والجبال القريبة. تعتبر هذه المدينة مزيجاً مثالياً بين الطبيعة والحياة الحضرية الحديثة.
- مدريد، إسبانيا: مهد الفنون والعمارة العربية الإسلامية القديمة، تمتلك مدريد جوهر تاريخ طويل متجذر برؤية حديثة وعصرية تعكس نفسها عبر أعمال الفنان التشكيلي بابلو بيكاسو والفنان رينيه ماغريت وغيرهما الكثير ممن رسموا مساحة واسعة لحاضر المستقبل للمدينة السياحي العالمي الحالي لها اليوم.
- القاهرة، مصر: بوابة الشرق العربي والعالم الإسلامي الجامع لأثر حضارتي الفراعنة والدولتين الأموية والعباسية بالأخص؛ تتقدم القاهرة قائمة المدن الأكثر أهمية في منطقة الوطن العربي لما تحمل تحته من آثار ومعابد قديمة بالإضافة لمكتبتها العامة الأكبر حجماً وهي مكتبة الإسكندرية الحديثة والتي تعد مصدر جذباً هائلاً للباحثين والخبراء على اختلاف تخصصاتهم العلمية المختلفة بما فيها الآثار المصرية الفرعونية ذات الريادة العالمية منذ القدم إلى وقتنا الحاضر ضمن جغرافيا أفريقيا الشمالية.
- تشيناي ، الهند: تشتهر تشيناي بتاريخها الثقافي الضارب بجذوره عميقاً داخل التربة الهندوسية رغم أنها مركز اقتصادي رئيسي يدفع إليها ملايين العمالة الموهوبة سنوياً لتستقر بها لفترة عمل قصيرة قبل عودتهم مجداً لوطنهم الأصل لاتحاد الدول الجنوب آسيوي الموحد دولياً بأنواع خلفياته الدينية والنظام الاجتماعي المختلف تمام الاختلاف عن باقي الدولة الهندية الأخرى الموجودة خارج حدود مقاطعات ولاية تامل نادو جنوب غرب البلاد الهندية الشاسعة!
- 里约热内罗,البرازیل: تُعد ריו دي גaneiro إحدى مدن أمريكا الجنوبية الرئيسية كونها تزخر بحضور طبيعي خصب جميل سواءً كان ذلك نابعاً من وجود جبل قمة "Sugarloaf" الشهير شمال العاصمة برازيلياً وكذلك تواجد شلالات ضخمة بنشاط رعوي مباشراً مثل تلك الموجود بفورت ليوا بدولة الإمارات العربية المتحدة -العربية-. كما أنها مقصد أساسي للسائح الرياضي خاصة حين يقترن استثمار الوقت بناء على رؤية تطوير رياضة المشي لمسافات طويلة فوق الجبل والذي يعد أحد أشهر أنواع الرحلات المعتمدة لدى هواة مغامرة تسلق المرتفعات المرتبط ارتباط وثيق بإحداثيات موقع بطولة كأس العالم لكرة القدم عام ٢٠١٤ المُقامة آنذاك كذلك الأمر بالنسبة لكأس العالم للألعاب الأولمبية الصيفية سنة ٢٠١٦ الأخيرة مبضع شركة المنظم الرئيسي للجهاز الدولي الأولمبي IOC .
- جزيرة موريشيوس: الواقعة وسط المحيط الهندي تستقطب عشاق الراحة والاستجمام برفقة المياه التركواز وانطباعات أشجار نخيل الصفراء وهواء البحار المشبع بخيوط الشمس المبهرة بصورة مباشرة غير مباشرة وذلك بواسطة فتح نوافذ الفنادق الكبرى المنتشرة بغزارة بالتزامن مع حضور منتزهات بحرية كبيرة مناسبة للشباب والعائلات الصغيرة أيضاً أثناء أيام عطلهم السنوية المقدسة ولطالما كانت جزيرة موريشيوس هكذا مفضلة لديهم دائماً!