مدينة الباب: جوهرة تاريخية في ريف حلب السوري

التعليقات · 0 مشاهدات

تُعتبر مدينة الباب، الواقعة في ريف حلب بشمال سوريا، واحدة من أقدم المدن التاريخية في البلاد. يعود تاريخ إنشاء هذه المدينة الرائعة إلى القرن الثاني عشر

تُعتبر مدينة الباب، الواقعة في ريف حلب بشمال سوريا، واحدة من أقدم المدن التاريخية في البلاد. يعود تاريخ إنشاء هذه المدينة الرائعة إلى القرن الثاني عشر قبل الميلاد، مما يُشكل موقعاً مهماً للغاية في خريطة السياحة الثقافية والتراثية لسوريا. تمتد حدود المدينة لتصل لمساحة تقدر بنحو ١٩٠ كيلومتراً مربعاً، وهي بذلك تحتل المركز الأول فيما يتعلق بالحجم بين مدن محافظة حلب. ترتفع المدينة عن سطح البحر بحوالي ٤٧٩ متراً، وتشتهر منذ القدم باسم "تيماء".

تمثل الموقع الفلكي لمدينة الباب نقطة مميزة أيضاً؛ فهي تقع عند خط عرض ٣٦.٢٠٥٣ درجة شمال خط الاستواء، وخط طول ٣٧.١٥٩٠ غرب جرينتش. وبشكل جيوسياسي، تعتبر جزءاً أساسياً من الريف الشمالي لدولة سوريا، وتبعد فقط نحو ٣٨ كيلومتراً إلى الشرق من مركز العاصمة الاقتصادية والثقافية لحلب. وفق آخر تعداد سكاني رسمي أجري عام ٢٠٠٨، بلغ عدد ساكني الباب أكثر من ثلاثمائة ألف فرد، بمتوسط كثافة قدره ١١٫٢۲۱ شخصاً لكل كيلومتر مربع. اللغة الرسمية هنا هي العربية، كما تتميز أغلبية السكان بتوجه ديني إسلامي واضح.

على الجانب العملي للاقتصاد المحلي، تلعب عدة قطاعات دور رئيسي في تشكيل اقتصاد المدينة المتنوع والمزدهر نسبياً. أول تلك القطاعات هو قطاع صناعة المواد الغذائية ومنتجاتها بشكل خاص منتجات الألبان والأجبان الشهيرة بها. ثانياً يأتي العمل الحكومي المنتشر عبر العديد من الوزارات والمؤسسات الخدمية المختلفة حول المدينة. أما بالنسبة للقطاع الثالث فهو زراعي بامتياز ويغطيه مجموعة واسعة من المحاصيل الرئيسية بما فيها القمح والشعير وبذور البقوليات وزيت الزيتون بالإضافة للأصناف البرية كالخضراوات والفستق الحلبي والجوز التركي وغيرها الكثير. أخيراً وليس آخراً تأخذ حرف يدوية متنوعة مكانها ضمن المشهد العام للسوق المحلية والتي تغطي مجالات مختلفة بدءاً من تجارة الحيوانات ومرورًا بزراعة الثمار وانتهاء بصناعات يدوية بسيطة ولكن ذات قيمة عالية سواء داخل البلد الجار أو خارج الحدود الوطنية للدولة المطلة عليها.

بالانتقال للقراءة الموضوع التالي وهو جوانب التأريخ والتراث العمراني المحيط بالمعالم الرئيسة لمخطط تصميم المكان الحديث والمعروف حاليًا بمسمى اسم جديد له جذوره التاريخية القديم والذي تعود تسميته إليه لتفتحه الجديد بإعادة اكتشاف كنوزه المدفونة طوال حقبتين مضتَين هما فترة حكم الدولة السلجقية ثم دخول الفرسان الصليبين الأوروبيين لاحقا وذلك خلال عصر ظهور المسيحية وصعود الإسلام جنباً الى جنب كتكتيك مشترك واستراتيجية مدبرة جيدا لاسترجاع مواقع سيادية سياسية استرتيجية مهمة حسب ما ورد ذكره أثناء التنقل بين صفحات كتب مؤرخون عاشروا تلك الحدث التاريخ العظيم آنذاك. إليك بعض نماذجه:- قناة مياه قديمة أقلعت عنها الحياة اليوم وانحسرت تدفقاته لكن ظلت شاهدا حيآ علي حضاره سبقه وسادت زمان يبقى أثره رغم اختفاء وجوده الحالي - تل أثري يسمى بالأشخاص الذين كانوا يسكنوه سابقا وفي الاونة الاخيرة تم ترميمه ونشاط مشروع اكاديمي لإعداد الدراسات عنه وفهم المزيد معلومات تفصيليتها زعماء محليون مستنيرون فى سبيل التعرف عل اسباب انسيابه مبكر وكيف امهل عمر بنائه ؟؟!- أسواق الملابس التقليدية العريقة مازالت تحافظعلي تراث موروث أصالة شعب أصله وحرفه اليدوية المُبدعه! كذلك الأمر ينطبق أيضا لامتنع مسجد جامعي كبير أسسه مؤسسين بناء عليه مجمع جامع للمذهب الاسلاميون المؤيد للحركه الصحفيه القائمة فيه وقت ذلك الوقت أيضا يوجد مصحات صحيه شهيرة اسنويا بكثافه اقبال مرضى داخليا وخارجيا للهروب طلب علاج طبي هناك نظرا لجوده بيئته الرطوبه المنخفضه وهوائه نقيي علاوة على ذلك فإن اشهر مراكز التسوق المغطاة بالسقف مثل الاسواق التجاريه أمام جهة مواجهة اتجاه الطريق المؤلف نحو الاتفاق مع دولة تركيا الشقيقة المجاورة مباشرة لها مباشرة مقابيله اما向南 وعلي نفس الخط بعدذلك سننتقل الان الي الجزء الأخير وهو متعلقاتها الداخلية المقسمةإلى منطقتهمالخمس المتواجدنرضاهم بالتأكيد ستلاحظ فارقا ملحوظا اذا قارنته بجيرانها الأخرى مثلا :المنطق الاقليمـِيـةالتابع إليها تنوع مجتمعيتها وظروفها الاجتماعية طبقا انواع المباني الموجودة حولهـــامثــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــالمنطقة الجنوبيةتصنيف هاتف عائلة وأخصائيين التعليم الخاصللذكور والإناثوحكومية ماس وجامع كرة قدم مدرسة فنونوصل إلى نهاية سرد قصة حياة نشأة بلدية صغيرة تطورت بسرعة كبيرة بسبب موضع ساحجة جميل جعل منه وجهه جذب اهتمام اهتمام رجال الاعمال العقارية للاستثمار العقارية وسط تحديات عدم استقرار الأمن وعدم التركيب الاجتماعي غير مستقرا نتيجة لصراع محتدم دام سنوات طويلة لكن ومع مرور الوقت يظهر علامات انتصار نور السلام مرة أخرى فوق هذي الأرض المباركة مهد الحضارت الاولی منذ القدم .

التعليقات