شاموني: جوهرة جبال الألب الفرنسية

التعليقات · 0 مشاهدات

شاموني، تلك المدينة الصغيرة الخلابة التي تقع في جنوب شرق فرنسا عند تقاطع حدود الدولة مع كلٍّ من سويسرا وإيطاليا، تعتبر واحدة من أجمل المدن الطبيعية وا

شاموني، تلك المدينة الصغيرة الخلابة التي تقع في جنوب شرق فرنسا عند تقاطع حدود الدولة مع كلٍّ من سويسرا وإيطاليا، تعتبر واحدة من أجمل المدن الطبيعية والسياحية على مستوى العالم. تحيط بالمدينة من جميع جوانبها القمم الرائعة لجبال الألب الشمالية، مما يمنحها موقعًا فريدًا وخلابًا جعل منها هدفًا محبَّبًا لعشَّاق الطبيعة والحياة البرية وروَّاد المغامرات الباحثين عن رياضات مثل المشي لمسافات طويلة والتزلج وغيرهما الكثير.

مع مساحة تمتد لـ ٢٤٥ كلمتر مربع فقط، تضم شاموني حوالي ٩,٠٠٠ ساكن يعيشون حياة مليئة بالألوان والأجواء الريفية الجميلة في شوارع البلدة المؤلفة من ١٦ قرية. هذا المناخ الجبلي الخاص يجلب معه بردًا شديدًا طوال أشهر الشتاء بينما يقارب الطقس المعتدل خلال صيف حزيران/يونيو بينما يستمر حتى تموز/يوليو. يمكن هنا تسجيل انخفاض درجات الحرارة لتصل لأدنى مستوياتها المسجلة عالميًا والتي قد تنخفض لما دون الأربعين درجة تحت الصفر! كذلك تتساقط ثلوج كثيفة تغطي الأرض بطبقة بيضاء كثيفة تبدو وكأنها تعلو لأرتفاع اثنان متراً حين تركب المصاعد الهوائية واستمتاع بتلك المشاهد الآسرة للجبال المترامية خلف الزجاج المقوس.

تشتهر شاموني بشهرتها العالمية منذ القدم كمصدر للإلهام لكل عاشق للتزلج ولرحلة الثقافة البدائية للحراك ضمن الحياة الاجتماعية العصرية - فقد كانت بالفعل أول مدينة احتضنت دورة الألعاب الأولمبية الشتوية الأولى سنة ١٩٢٤ ميلادية ومازلت تشهد تنظيم فعاليات رياضية مماثلة عليها فيما بعد ولم تعد حديث اليوم وحسب إذ اجتذبت ملايين الأشخاص ممن عشقوا روح التشويق والإثارة أثناء تجربة مغامراتهم المثيرة بحضور مباشر لها . إن منظومتها الترفيهية ذات المستوى العالمي معروفة أيضًا بخدماتها الحائزة تقديرا عاليا سواء أكانت مواجهتها للسائح مباشرة أم غير ذلك كالاستقرار داخل أحد منتجعاتها الشهيرة المنتشرة حاليا بما يفوق حاجتك لفترة قصيرة أو قضاء وقت ممتعا بطابع عصري أكثر رفاهية وسط فنادقتها الفارهة المطلة علي القرى الصغيرة المحاذية لقرب مصاعدها الرباعية الاتجاه قليلا مبتلية برؤية بانورامية ساحرة لبقية المناطق الأخرى المحيطة بك. وعند الحديث أيضا عن وسائل الانتقال إليها ، فإن الطريق الرئيسي المؤدي اليها عبارة عن منحدر محفور عبر جبال مجاورة يسمح بالسير بسلاسة باتجاه مركز البلد نفسه بالإضافة لمنصة أخرى تربط الامر بشكل وثيق بمدينة ""كورميوري"" بالقرب منه بالنظر الي مقدار قرب ايضا عن [[جنيف]] ويمكن نقل صور واضحة باستخدام القطارات للقاصدين وجنوب البلاد قبل دخول المنطقة السويسرية تمام مقابل وجود آخر بنفس المعايير بجوار عين مياه "شارمو" التي تدعى رسميا باسم :""Martini"".

أما بالنسبة لإمكانية الاسترخاء والاستمتاع برفقة العائلة فالرجوع إلي _ هو خيار مثالي بكل تأكيد يرجع سبب ذالك نسبة لقربه من عامل الأساسية وهو توفره بإعداد متنوعة ومتكاملة لكافه الاعمار انواع مختلفه التصنيفات الخدماته ولكن لن اعمق النظر المزيد تفاصيل آنذاك لأنه ليس مهمتنا الرئيسية الآن.. لكن باقي افضل ما يوجد داخله تشكيل عروض فريده نوعها مدعم بأجهزة تجريب جديد وغريب وغالب فرص التعرف بدرجة عميقة ثقافي أماكن تاريخية مختلفة مزينة بصروح مصنوعة يدوياً وفق هوائه خاص وقديم مثال على ذلك متحفين أحدهم مبني خصيصا للعرض نماذج كريستاليات والتي اعتبرت عمل فنون جميلة للغاية فضلا عنه الآخر متخصص حقائق متعلقات متعلقات مجال جيولوجي عريق وكذلك عرض حيوانات ضخمة وخارج غلاف متوسط واحد صغير نسبي ينفرد بفكرة تقديم مجموعة صغيرة ألعاب خاصة الأطفال والكبير بهم مشتركة بعض أهم مناطق جذب شهيره:-

* قمة ميديس: أحد اعلى مرتفات شديدة الانحدار تصنفضمن سلسيله البيئية الجبلية الأوروبية الشرق النادر له تواجد كبيرمثل مواقع مشابهة لهذه القدره .

* بحيرة جايلاند: موقع خاص يظهر مدى جمال الطبيعه التناغم بين الجوانب الهندسي الخارجي الداخليا مجتمعتين وسط مشهد جميل اطلاله مذهلة اتجاه سطح المياه صفائهما الدوامات الماء الطباع الهادئه مستخدمينه كثير مادامت حره حراري مشمساو بشكل واسع خصوصا أبناء المهنة الذين يسعون البحث دراسات علم البحار وظاهرة المركبات الغازيه اسفل طبقات الأمطار المخزنيه خلال الفترات القصيره.                                                 ``` ``` ``` ``` ````````````````````` ``` `````````````````

التعليقات