تعد مدينة بولو الواقعة شمال غرب تركيا واحة طبيعية خلابة تجمع بين جمال الجبال الخضراء وبحيراتها الهادئة وغاباتها المترامية الأطراف وما تحتويه من حياة برية متنوعة كالغزلان وغيرها. تشكل هذه المنطقة متنفسا للمتنزهين ومتسلقي الجبال ورواد الحياة الريفية الذين يبحثون عن الاستجمام والاسترخاء وسط أحضان الطبيعة.
وتنقسم محافظة بولو إلى تسع مقاطعات تضم بدورها أربع مقاطعات فرعية بالإضافة إلى ثلاث عشرة بلدة ما يقارب الأربعمائة وواحد وتسعين قرية نابضة بالحياة تعكس عمق التاريخ لهذه الأرض العريقة. يعود تاريخ بولو إلى آلاف السنين حيث نجد أدلة أثرية كثيفة تثبت استيطان البشر منذ القدم بما في ذلك فترة ازدهار العديد من الحضارات منها الفرثيون الرومان والإمبراطورية البيزنطية والسلاجقة والأتراك العثمانيين مما منح المدينة تراث ثقافي وحضاري غني.
وعلى الرغم من موقعها النائي نسبيا إلا أنها تحتل مركز الصدارة كمقصد سياحي رئيسي بفضل المناخ المعتدل الرطب خلال شهور الشتاء وحتى بداية الربيع بينما تهطل الأمطار بغزارة خلال فصل الصيف لتزيد من خصوبة أرضها الخصبة وتحول بلاط الصحراء الي خضر العشب. وي früher Herbst und Frühling von Bolu mit Reisenden aus der ganzen Welt gespännt, die die Region für ihre Erholungsspaß und Familientreffen nutzen sowie um Zustandekommen privater Ausflugsorten wie Campingplätze zu bieten - ideal fürdas Angeln oder Skifuhren unter freiem Himmel! Darüber hinaus ist bekannt durch ihre üppige Fauna wo Vogelsorten und Natürliche Wirbeltiere in Reih und Saal gefunden werden kanneinschließlich Schlangenarten auch! Nicht nur das , denn Zentrum Stadt bietet schmerzlose Öffnungszeit energetisch gestalteten Hotelchambers insbesondere Restaurant wo es bewährt Köstliches traditionell Turkische Gerichte serviert wird als auch allernächster lokale Produkte rundum Käse sortiert genaueschenken .
وفي فصل الشتاء تتزين بحيرة "آبانت" بالثلوج لتشكل لوحة جمالية أخرى تجذب هواة رياضة التزلج من مختلف الدول حول العالم فيما يأخذ كل موسم رونقه الخاص بها سواء بنسيم ربيع دافئ ام بالأوراق المتساقطة ملونة بخريف ذهبي ساحر ولكن يبقى حب الناس لبولو قائما طوال العام برواج شديد.
