حق الطفل في التعليم الرقمي: رؤية شاملة لمستقبل الطلاب

التعليقات · 0 مشاهدات

ناقش مجموعة من الأفراد عبر وسائل التواصل الاجتماعي قضية مهمة تتعلق بـحق الأطفال في الوصول إلى التعلم الرقمي. بدأ الحوار بتأكيد أهمية تزويد الصغار بهذه

  • صاحب المنشور: تقي الدين القيسي

    ملخص النقاش:
    ناقش مجموعة من الأفراد عبر وسائل التواصل الاجتماعي قضية مهمة تتعلق بـحق الأطفال في الوصول إلى التعلم الرقمي. بدأ الحوار بتأكيد أهمية تزويد الصغار بهذه الفرصة كجزء أساسى من التربية الحديثة، حيث شددت إحدى المشاركات ناديا التازيعلى أنها تعادل منح الأطفال فرص الولوج إلى المعارف والموارد المستجدة الضرورية لعصرنا الراهن. وأكدت كذلك على ضرورة إيجاد ابتكارات تساهم في تضمين الجميع بدون استثناء تحت مظلة المناهج التعليمية المتساوية والممثلة لكل القدرات والنواحي الثقافية المختلفة.

لكن هناك اعتراض طرحته إيهاب بن البشير. فقد أعرب عن مخاوفه فيما يتعلق باستخدام التقنيات الجديدة خاصة في المناطق الريفية الفقيرة والتي غالباً ما تواجه مشاكل بلغوية وبنية تحتية عمياء نحو شبكة الانترنت ومعداته. واقترح بنظرته التحضيرية لتحقيق هدف تحصيل العلم الرقمي بداية من خلال التدريب العملي اللازم للمستخدم النهائي وكذا تطوير الخطط والبرامج الموازنة لبناء البنى التحتية الملائمة لهذا النوع الجديد من الخدمات المعلوماتية .كما اشار ايضا الي اهمية اخذ الوضع الواقعي بعين الاعتبار عند تصميم السياسات والاستراتيجيات الخاصة بتطبيق الشروط المثلى للاستثمار الأمثل للعناصر البشرية والإدارات الحكومية والجهات غير الربحية وغيرها من المؤسسات العاملة بإدارة القطاع الخاص أيضا.

وتابعتا نقاشهما المؤيد لهذة الاتجاهات العامة بمشاركة اخرى اكثر تركيزا علي دور المجتمع الدولي قائلين بان مطالب طلبتنا بالقدرة على الاستيعاب والمعرفة حالة اكيدة ولا يمكن تجاهلها وهو الجانب الأكثر تأهيلا لأدائهم الوظيفي لاحقا وفق الدراسات الحديثة بينما طالبهم بالحذر الجدير بالملاحظة نحو إنشاء منظومة عمل قائمة علی قاعدة واضحة ومفصلة ترتبط ارتباط وثيق بكافة جوانب الحياة الحديثة بناء عليها يتم تحديد حجم وشكل تلك الامكانيات الواجب توفرها لديه للتكيف ضمن بيئه العمل المصممه خصيصا لذلك الغرض المستهدف والذي يعرف بالتفاعل الذكي انطلاقا مما سبق ستكون هنالك فرصه مناسبة لإحداث تقدم ملحوظ فى انتاج مواد تعليم جديد مصمم خصيصا لقدرات طلاب الصف الاول والثاني والثالث الابتدائي بالأخص ولابد هنا ذكر حالة الدول العربية عامة والأردن خاصه إذ يوجد بها نسبة عالية مقارنة بعدد سكانها تفوقت نسبتها فوق متوسط العالم الإسلامي مجتمعه وهذا يحتّم وجود مدارس تقوم دروها الاساسي بنقل خبراتهم المكتسبة والحفاظ عليه عوض تدميره مثل حال أيام زمان عندما كادت تخلف تماما وانحسرت قدرتها امام ماهو حديث ومتطور وزاد انتشار الفصل العنصري بين جموع الاطفال سواء كانوا داخل ساحات المدارس نفسها او حتى خارج اسوار بلد واحد واحدتين وهناك العديد من المقومات الأخرى المؤشر لها بالسابق منها مدى توفره لديهم لأنظمة دعم مواقع تعلم افتراضيه عربيه اتخذتها مرجع معتمد لدى معظم هؤلاء الشباب ومن ناحية أخرى فان قلي منهم يستخدمون أدوات كهذه بشكل فوري ويسارع البعض الآخر باستخفاف واستخفاف بالعكس تماما وبعد قيام الحكومة باتخاذ خطوات جريئة ضد انتشار الرسائل الاخطاريه كنوع مكافحه للإرهاب لنفس السبب السابق رغمانه

التعليقات