توازن تعليمي رقمي واجتماعي: ضمان المستقبل للأجيال الصاعدة

التعليقات · 0 مشاهدات

\*\*ملخص نقاش:\*\* يتناول هذا النقاش أهمية التوازن بين التعليم التقليدي المعتمد على التفاعل الاجتماعي داخل المؤسسات التعليمية وبين المنظومة الجديدة ل

يتناول هذا النقاش أهمية التوازن بين التعليم التقليدي المعتمد على التفاعل الاجتماعي داخل المؤسسات التعليمية وبين المنظومة الجديدة للإعلام الرقمي والتكنولوجي. يبرز معلقو الأعراف قلقهم من احتمالية تفريط التعليم الحديث في الجانب الاجتماعي لصالح العلم المكتسب رقمياً. ويؤكد الجميع على حاجتنا الملحة لإيجاد صيغة تعليمية تتناغم بين الاثنين. يقول "أنمار بن عاشور" بوضوح: "التعليم الذكي ليس مستقبلا، إنه حاضرنا المضطرب". ثم يضيف العديد من المتحاورين مثله بالحجة نفسها.

يشدد "نصر الله بوزرارة"، الأكثر مشاركة، على مدى خطورة تركيز الدراسة على تكنولوجيا المعلومات بدون ربطها بالحياة الواقعية لأسباب عديدة منها بناء العلاقات الإنسانية وإدارة المواقف المشابهة لمشاكل الحياة اليومية والتي تحتاج إلى حضور جسماني وفكرة مشتركة. كما أعرب "بهاء الشهابي" عن تأييده لذلك مشدداً أيضاً على دور المدارس كمواقع تبادل خبرات عملية بالإضافة للدروس النظرية. وأ尾声اً، دعم كلٌّ من "راضية القاسمي" و"علال بن مبارك" نفس الرأي دفاعاً عن المساهمة المتكاملة لكلٍّ من النهجين القديم والمحدث نحو خلق مواطن مواكب للمستجدّات ولا يفارق الروابط البشرية أيضا.

وفي النهاية، خرج جميع الأطراف بتأكيد علىnecessity of balancing both approaches to ensure the holistic development of the upcoming generations.

التعليقات