تمثل الدول العربية عمقاً تاريخياً وثقافياً غنياً، تجمع ما بين الشرق الأوسط وأفريقيا بسلسلة متواصلة من الحضارات القديمة والمعاصرة. يشكل العالم العربي مجموعاً متنوعاً يضم ٢٢ دولة، تتعدد فيها العادات والتقاليد والأعمال النابضة بالحياة. دعونا نتعمّق في خريطة هذه المملكة الخضراء لنكتشف كل منها ومعلمها الرئيسي - عاصمتها الفخورة التي تعكس روح الثقافة المحلية.
- الدول العربية في آسيا:
* الأردن: عمان، المركز التاريخي للحكم الأموي عبر الزمن، تحافظ المدينة اليوم على تراث قديم ومبنى معاصر.
* الإمارات العربية المتحدة: أبو ظبي، مدينة مليئة بالمباني الشاهقة والعقود العملاقة، تناغم مثير مابين الماضي والحاضر.
* البحرين: المنامة، ساحلها الجميل والميناء الحيوي جعل منها مركز تجاري هام منذ القدم حتى يومنا هذا.
* السعودية: الرياض، قلب البلاد السياسية والثقافية، تحتضن أشهر المساجد والمواقع ذات الدلالة الدينية الهامة مثل مكة المكرمة والمدينة المنورة.
* العراق: بغداد، مهد حضارتي سومر وبابل، تحمل المدينة بين أحضانها العديد من المواقع الأثرية وتراث أدبي فريد وسوق شائك تقليدي.
* الكويت: الكويت العاصمة، موطن للفنون الجميلة ومتاحف المعرفة العلمية الحديثة.
* اليمن: صنعاء، مجمع البلدة القديمة ذو الطراز الإسلامي العتيق وصروح اليمن الملكية.
* سوريا: دمشق، واحدة من أقدم المدن المستمرة في العالم وتزخر بمآثر رومانية وبيزنطية وإسلامية مميزة.
* عمان: مسقط، ميناء التجارة القديم والمحرك الاقتصادي الحديث لسلطنة عمان.
* فلسطين: القدس، رمز الروح الروحية والدينية العالمية بكل جوانبه المقدسة المسيحية والإسلامية اليهودية أيضًا.
* قطر: الدوحة، أرض النفط والثروات الطبيعية الجديدة، شهدت نمو سريع وتحولات عمرانية كبيرة خلال العقود الأخيرة.
* لبنان: بيروت، بوابة الشرق وتعبر عنها بشواطئها الرائعة وجبال لبنان الوارفة وخليج صيدا الآسر للعقل والجسد عند زيارتها مرة أخرى دوما.
- الدول العربية في أفريقيا:
* الجزائر: الجزائر العاصمة، ملتقى الثقافات الفرنسية العربية الأفريقية الحميمة يعرض جمال الفن التشكيلي الجزائري الأصيل ويبرز تنوع الحياة البرية الصحراوية المغربية البارزة كذلكً.
* السودان: الخرطوم، مقر الحكومة الوطنية وتنوع عرقي مذهل يخلق بانوراما حضارية فريدة من نوعها لأكثر من شعب مختلف داخل السودان نفسه!
* الصومال: مقديشو، وجهة بحرية للتجار البحريين والصيادين التقليديين وسط المياه الفيروزية لجرف الصومال الملونة والتي تعد ثالث أطول خط ساحلي بالعالم بعد كندا وأستراليا مباشرةً .
* المغرب: الرباط، مجمع المباني البيضاء المرتبة بشكل هندسي لتشكيل منظومة إدارية فنية تفوح بروائح عطر الهيل والفلفل الأحمر الشهير عالميًا بالإضافة لدخول آخر وهو "باب أولاد حريز" الغربي المؤدي لشاشات سينمائية ضخمة تعرض أهم الأفلام الدولية المترجمة حديثًا بالإسبانية والإنجليزية تلبية لرغبات الجمهور المغاربي العاشق للسينيما العالمي أيضاَ!
* تونس: تونس العاصمة، القلب السياسي للجمهورية التونسية وشاهد مباشر لتحول البلاد نحو الاستقلال أيام الثورات الغواربية بداية القرن العشرين ميلادي والذي استمرت آثاره حتى الآن برؤية اقتصاد التنمية المستدامة وطموحات علمية واسعة لمختلف القطاعات التعليمية البحثية الخاصة بها كالجامعات والمعاهد الأخرى المنتشرة بكافة مناطق الدولة الصغيرة نسبيا مقارنة بالأخرى لكنها تتمتع بثراء معرفي وفكري كبير جدا مما يؤهل أبنائها لسوق العمل خارج حدود وطنهم أيضاً بفترة قصيرة جدًا مقابل جهدهم الشخصي وحسب مواهب الكفاءة لديهم ضمن تحديات المنافسة الأكاديمية الدولية وضغط الوفر الوظائف الخارجيه وكذلك الداخلية بنسبة مشابهة ايضا نظر لإمكانيات البلد المالية محدود بعض الشيء رغم توافر موارد طبيعية كالفوسفات والبقوليات والنخيل وزراعة زيت الزيتون المثالية حول بوهاري ومدن الجنوب الشرقي عامة..الخ الكثير والكثير مما يستحق تسجيل حضوره هنا ولكن ليس اليوم ! ..
- معلومات عامة حول الوطن العربي:
- *اسم المنطقة:* يتم استخدام اسم "الشرق الأوسط"، فهو وصف وضعته الدول الأوروبية مؤخراً للإشارة لبقية العالم العربي بجوار العراق والشام والقوقعة التركمانية وحتى باكستان تحديداً ، إلا أنه مصطلح شامل لكل تلك المناطق بدون تعريف واضح ولذا يمكن اعتباره اقليميا صرفا وليس جغرافيا اعتبار وحدوده تبدأ بغرب الهند وتتنازل تدريجياً باتجاه القارة الافريقية بما يعني وجود مشاركات مشتركة بين دول جزيرة العرب ومنطقة المغرب الكبير بإنتشار عربي مشترك لهم باستثناء ليبيا حالياً كون حكمها فرد واحد فقط لمدة طويلة سابقاً قبل انطلاق حركات حقوق الإنسان وانتصار نسائية المجتمع المدني وديمقراطيتها الفتية المُطمع فيها حالياً بكل تأكد !!
- *السكان والسطح:* تتفاوت اعداد ساكني البلدان مستويات كثافته البشرية تفاوت بسيط للغاية إذ يصل تعداد أهل مصر لما يقارب تسعين ألف نسمة بينما يقدر عددهم بأقل من ثمانمائة ألف persona only within state Union of Comoros as the least populous but largest territory wise would be Algeria which covers roughly two million square kilometers making it outstand among its neighbors in size where Bahrain is recognized most densely populated with over three hundred thousand people residing per every one squate mile respectively while Mayotte controls less than five thousands living space divided across forty islands spread widely around Indian Ocean waters close to Tanzanian shores and Mozambican coast lines near Madagascar's borders reaching far southwards towards Antananarivo Capital City located proximately northern central area falling under southern parts from continent Africa itself literally just next door neighbour albeit never mentioned before though known for having rich biodiversity including endemic species exclusively found nowhere else on earth yet another unique case worth noting here especially considering how rare such instances are globally speaking generally accepted knowledge facts about diversity hotspots worldwide...إنهاء فقرات الفقرة الأولى منه فهذه نبذة مختصرة عن ماهيته العميق تجاه الأرض الرقم الثاني عشر بالنسبة لنا نحن مجموعة العاملين مجهولي الاسم الذين أشرفوا علي مهمتك بتنظيف النصوص وتوضيح محتوايات الموضوع المطروح بعناية شديدة قدر الطاقة البشرية المعتادة لذلك النوع الأدبي المفصح عنه سابقا
