جمهورية باكستان الإسلامية هي بلد آسيوي يقع في الجزء الجنوبي من القارة، تحديداً بين خطي عرض 24°–37° شمالاً وخطي طول 61° – 75° شرقاً. تغطي مساحة تقدر بحوالي 881,913 كيلومتر مربع، مما يجعلها سابع أكبر دولة في العالم من حيث المساحة. حددت جغرافياً بموقع استراتيجي فريد يعكس ثرائها الثقافي والتاريخي.

حدود باكستان متنوعة ومعبرة، حيث تتقاطع مع خمس دول وهي: الهند من ناحيتي الشرق والجنوب الشرقي؛ الصين من الناحية الشمالية الشرقية عبر منطقة كشمير الخاضعة للإدارة الصينية تسمى شينجيانغ؛ إيران من الجهة الغربية؛ وأخيراً أفغانستان تشترك فيها الحدود من الشمال الغربي والغرب أيضاً. بالإضافة لذلك، تمتلك باكستان ساحلاً طويل نسبياً مطلعاً على بحر العرب والذي يعد جزءاً من المحيط الهندي. هذا الموقع الفريد مهد الطريق لدور بارز لأراضيها في التجارة الدولية لما تمثله من نقطة عبور رئيسية تربط بين مختلف مناطق العالم بما فيها أوروبا وآسيا الوسطى وجنوب شرق آسيا.

المناخ متعدد الطبقات نتيجة للتضاريس المختلفة داخل البلاد. فالسهول الساحلية ذات حرارة مرتفعة ورطوبة عالية بسبب قربها من البحر وقد يصل متوسط درجات الحرارة خلال فترة الصيف إلى أكثر من ٤٩ درجة مئوية كما ذكرت سابقاً. أما المنطقة الداخلية والمناطق العليا الجبلية مثل هضبة خيبر باختونخوا والتي تضم أعلى جبل خارج كتلة كتيبة الهيمالايا وهو توبو غوش شاه فقد تسجل درجات برودة شديدة أثناء أشهر الشتاء. كذلك فإن هطول الأمطار ليس منتظماً بل يأتي بشكل غير ثابت وغير محدد بدقة ضمن منطقتي السهول المطيرة وسلسلة جبال هندوكوش المحاذية لإيران بشمال غرب البلاد حيث يمكن أن يتراوح كميات المياه المتساقطة ما بين ١٥٠ سنتميتر وفي بعض المناطق قد تنخفض لتكون أقل بكثير نظرًا لعوامل طبيعية مختلفة كالأنماط الرياحية المؤقتة ونظم الرطوبة العالمية المتحولة باستمرار عبر الزمان والمكان.

الدين الرسمي للدولة هو الإسلام ويعتنق أغلبية المقيمين في البلاد ديانات إسلامية متنوعة منها السنة والشيعة والكواشار بنسب متفاوتة لكن بصورة عامة يشكل المسلمين نسبة كبيرة جداً لم يتضح رقم رسمي عنها بعد ولكن يُقدّر أنها تعادل حوالي ٩٧٪؜ طبق الدراسة الأخيرة لسنة ٢٠٢١ الصادرة عن مؤسسات إحصائية مستقلّة حول تركيب المجتمع المدني الباكستاني الحالي بناءً على بيانات تعدادات للسكان سابقَة منذ الثمانينات وحتى بداية القرن الواحد والعشرين عندما بدأ الانحراف التدريجي للأعداد التقليديه تجاه اتجاه جديد مشير لنشوء مجتمع تعدد ديني أسوة بعض البلدان الحديثة الأخرى الواقعة بالقرب منه مثل الهند والتي شهد نفسها نهوض أقليات جديدة ظهرت مؤخراً بإمكاناتها السياسية والديمقراطية المستقبلية بغض النظر عن كون تلك الأقليات صغيرة numerically بالنسبة لبقية التركيبة الاجتماعية الأكبر حجماً هناك . وهذا مثال مهم لillustration كيف يؤكد وجود اختلاف مذهبي واضح وإن كان محدود التأثير سياسيا ولو أنه ربما مرشح للازداد شعورا ارتباطا بتطور الاحداث القصوى الطبيعية والنفسانية والثقافية المنتشرة عالميًا حاليًا وما يصاحب ذلك من عزم الشعوب لحماية تراثها ودعم حقوق شعبها الأساسية ضد أي اعتداء داخلي وخارجي محتمل يستهدف الاستقرار العام للحالة الأمنية الخارجية والأهلية أيضا !

أما اللغةofficial tongue state ، فهي بالأردوية المعيارية الأساسية المستخدمة لكل وسائل التواصل الحكومي والإداري والمعاملات اليومية الروتينية بينما تستخدم اللهجة البديلة المعروف باسم "البشتونية" جنبا الي جنب مع العربية القديمة في العديد من المنصات التعليم الخاصة بالحكومه المركزيه وكذلك المدارس العامة خصوصا بالمناطق النائية الأكثر فقرا وفقر اقتصاديا وعلميا وثقافيا ايضا نظرا لقيمة وفائدة التعرف علي تاريخ وحكايات اجدادهم القدماء واستعادة ذاكرة عميقة عميقة المصدر للعائلة المالكة والطبقه العلويه التاريخيه سابقا قبل استقلال البلد وتحوله إلي جمهوريــه كاملة المواصفات. علاوات أخرى كثيرة تتنوع حسب مكان تواجد ساكني نفس المدينة أوقرية واحدة فقط! فعلى سبيل المثال لو رحت ستودي الجامعه المركزيـه بالعاصمه اسلام اباد فسوف تجد أغلب الطلبة ينتسبوا لأنساب قبائل بني قومي الأصل وهم مجموعة فرضية مستقلة نسبيآ تحكم مناطق واسعة بجوانب شماله وغربه وغربه اذاه اما ان اخذت طريق سوف ترنو جهة وسط الدولة زاعمة تريد الوصول لاحدى مدن المثلث الثلاث الكبيره الاسيوئي الشهير(لاهور+ ملتان+ الفيصل آباد) هنا سيبدوء اختلاف بسيط ولافت جدًا فيما يتعلق الاختيارات المحلية المصرح اختياريتها إلا إنه عند امتلاك فهم شامل مبسط للغاية بشأن الوضع الداخلي والخارجيالذي يحكم حياة الناس يسند فضفضتهم النقابية الأخلاقية أمام الآخرين لاتخاذ قرار نهائي مدروس جيداً بلا توقفات مفاجأة تؤدي بنا بعد حين لانقلاب أحداث بدون ذكر السبب الرئيسي لهذه حالة التحولات المتقطعة المفاجئة ذات الأسباب المؤلمه وغير المرئيه ظاهريًا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!! انه واقعا امر واقع يجب الاعتراف عدم القدره تغيير ماهيته رغم ادراك عواقبه الخطيرة اذا لم تتم مواجهة مباشرة مباشرة باتخاذ احتياطاته الوقائيه اللازمة لمنع تفشي الظاهرة اجتماعيا ثقافيا واقتصادية واجتماعيا دينيا وانسانيا...