تعرفي على ثلاثة ماسكات طبيعية سهلة التحضير يمكنك صنعها في المنزل لتحافظي على جمال وشباب بشرتك. إليك التفاصيل:
- زيت الزيتون والليمون: هذا الماسك فعال لمقاومة حب الشباب وشد البشرة نظراً لاحتوائهما على مضادات أكسدة قوية. اخلطي ثلاث إلى أربع ملاعق كبيرة من زيت الزيتون مع اثنتين إلى ثلاث ملاعق كبيرة من عصير الليمون طازج. ضعي المزيج على وجهك واتركيه لمدة 30 دقيقة قبل غسله بالماء الدافئ. كرري هذه الوصفة مرة واحدة في الأسبوع وستلاحظين الفرق تدريجياً.
- العسل والشوفان وعصير الليمون: يشتهر هذا الماسك بتنظيف عميق للبشرة ومقاومته لحبوب الشباب بسبب خصائصه المضادة للبكتيريا والفطريات. اخلطي ملعقتين كبيرتين من مسحوق الشوفان مع نصف ملعقة كبيرة من عصير الليمون وأربع إلى ست قطرات من زيت شجرة الشاي وملعقتين كبيرتين من العسل الخام. اتركي المكونات تمتزج بشكل جيّد ثم ضعي الخليط على وجهِكِ واتركيه لمدة تتراوح بين ١٠-١٥ دقيقة بعد ذلك اغسليه بالماء البارد واغسلي وجهَك مجدداً. استخدمي هذه الوصفة يومياً للحصول على نتائج ملحوظة خلال فترة قصيرة نسبياً.
- جل الألوفيرا والخيار وعصير الليمون: يعد هذا الثلاثي أحد أقوى أنواع الماسكات لعلاج احمرار الجلد وتضييق المسام المفتوحة بالإضافة لتطهيره وإزالة خلايا الجلد الميتة. اجمعي كميات متساوية تقريباً من كلٍّ مما يلي: ملعقة كبيرة من جل الألوفيرا، وملعقة صغيرة من عصير الليمون الطازج، وبعض شرائح الخيار المفروم ناعماً جداً إذا رغبت بذلك، وأخيراً ملعقتان صغيرتان من العسل النقي غير المبستر (اختياري). اعصري جميع المكونات سوياً حتى يتكون لديك سائل كريمي مائل للتجانس تماماً، وبعد ذلك ضعيه مباشرة علي بشرة وجهك وذلك باستثناء محيط عينيك لأن المنطقة حساسة للغاية، واتركه ليبقى لفترة زمنية قدرها حوالي خمس عشرة دقائق قبل إزالته بغسول مناسب لك، يمكن تطبيق مثل هذا النوع مرتان فقط أسبوعيَّاً لما له دور مؤثر فيما يختص بجودة وضع نوع بشرتك لاحقاً بإذن الله تعالى سبحانه وتعالى وحدهُ العالم بالمستور والمبين!
أتمنى لكِ الصحة والسعادة دوماً وابشرك بأن جسد المرأة سرٌّ جماله إن اكتشفته واحتفظت برفاهيته عبر طرق بسيطة كتلك سالفة الذكر هنا والتي تأتي نتيجة دراسات علمية مستمرة حول مجال المحافظة الصحِّية لأنسجة الإنسان المختلفة بما فيها طبقات جلد البشر خاصّة النساء منها ضمن آفاق عولمة معلومات اليوم المتنوعة المتاحة كذلك لإرشادات الرعاية الذاتية المنظمة حديثاً أخيرا أخيرا وفق منهجيّة منظمة الصحة العالمية WHO المعتمدة سابقا لدى باحثينا المهتمين بحقول البحث الصحية المعنية بكل مايمس الحياة الإنسانية الإنسانية وماشرعه رب العالمين لنا تطييبا وهداية ودلالة لنعم القادر عز وجل الذي هو حسبنا ونعم الوكيل عليه توكلنا وهو نعم الملجا والنعم المولى .