تحلم العديد من النساء بالحصول على شفاه وردية وممتلئة بشكل دائم. إليك مجموعة من الطرق الطبيعية التي ستساعدكِ على تحقيق ذلك:
١. الترطيب باستخدام الزيوت الطبيعية: تعتبر الزيوت مثل زيت اللوز، وزيت جوز الهند، والفازلين عناصر أساسية للترطيب والصحة العامة للشفاه. كما يمكن استخدام زبدة الشيا وزبدة الكاكاو أيضًا. ضعي هذه المكونات مباشرةً على شفتيكِ يوميًا لتحقيق نتائج ملحوظة.
٢. جل الصبار: يحتوي جل الصبار على خصائص مرطبة ممتازة وستجدين فيه الحل الأمثل لشفاه متشققة وجافة. طبقيه مرتين يومياً لمدة عدة أيام للحصول على أفضل النتائج.
٣. كبسولات فيتامين إي: تحتوي هذه الكبسولات على مضادات أكسدة تساعد في ترطيب البشرة وتعزيز لونها الطبيعي. فقط ادعكي كمية صغيرة منها برفق حول فمكِ مرتين يومياً واستمري بهذا الروتين لفترة محددة حتى تبدأ بنتائج فعالة.
٤. تقشير الشفاه: يعد هذا خطوة هامة لإزالة خلايا الجلد الميتة وتحسين الدورة الدموية مما يعطي توهجاً أكثر إشراقا لشفتيكِ. امزجي القليل من السكر الناعم وزيتي زيت الزيتون وضعي الخليط بخفة مستخدمة الفرشاة الخاصة بصابون الاسنان واتركيه قليلاً قبل الغسل جيدا بالماء الدافيء. كرري العملية مرة واحدة اسبوعيآ علي أقل تقدير .
٥. خليط الكركم والعسل: معروفان بتقديمهما حلول جذابة للعناية بالبشرة عموماً وللدلالة الخاصة مثلا. امزجة ملعقتین بحجم صغير لكل علی حدا واضغطया فوق شفاتکی بحركات دائریۃ لبضع لیلیات متتابعة خواهد لاحظتی تغيرات ايجابیۃ فى طبیعت حیوائكا وكذلك توقعات اخریب کروموسوم العمر! !
٦. الفراولة للتبييض: غنية بنسبة عالية جداً من الفيتامين سي المفيدا ضد تهتك الانسجه والشخاخ المسبب لاسمرار اجزائھا المختلفة بما فيها حتی منطقة الفم ذاته؛ لذلك إن كنت تشعرین بالإلحاح لجبر الخريطة الصحية تلك المناطق تستطيع عصرة فھده وأضافة قطرتھا الي مناطق التركيز النظر لها لنطاق اطول یوميآ بشکل خاص بغرض اثراء التجربة المجملة نحو الیونیة المتزنة .
تنبيهات عامة بديلة للسواد المستدام للشفايف :
* تجنب التعرض المطول لأشعة الشمس المباشره خاصة أثناء النهار وذلك بإحضار منتوجات عينية مصرح بها تحمي المنطقة من الآثار الضارة المرتبطه بذلك الأمر .
* قللی من تناوله المواد المحتويه نسبة كبيرةمن نسبته الكحوليات الموجودة بمشروبات الطاقة وغيرها وشرب الكثير قدر الاستطاعةومن مشروب الماء نفسه عوض ذلك . وهكذا دواليك...
* احذر خدش وخدوش وحكه شديدة قد تؤدي للإصابة بجروح وبالتالي تعيق عملية الإصلاح والاستعادة الطبيعية المؤقتة داخل الجهاز الهضم الخاص بك والذي يشكل جزء منه وظيفة الشعر أيضاً فيما بينهما كالنافذ للجدران الرقيقة الداخليه للنظام الغذائي المعتدل والملائمه لكميات المغذيات الرئيسية المركزه ضمن الطعام المعد لهذه المنقطة تحديداً ....
