يتعرض جلدنا لأضرار كبيرة عندما نتعرّض لهواء البحر وأشعته الدافئة لفترة طويلة، مما يؤدي إلى تغير لون بشرته وصعوبة إرجاعه لحالته الأصلية. لكن لا داعي للقلق! إليك مجموعة من الحلول الفعالة سواء كانت طبية أو بالأعشاب لتحقيق بشرة مشرقة وآمنة مرة أخرى.
العلاجات الطبية: يمكن لكريمات خاصة أن تساهم بفعالية في تبييض المناطق المصابة بالإسمرار الناتجة عن التعرض لأشعة الشمس، والتي قد تتسبب أيضًا بالحساسية والتورم. عادةً، تحتويات تلك المستحضرات هي عبارة عن مواد مطهرة ومسكنة للإلتهاب ومكونات مهدئة كـ"الأيبوروفين" و "النابروكسين". تطبيق تلك المنتجات برفق وبانتظام سيضمن الحصول على نتيجة مرضية بدون آثار سلبيّة.
بالإضافة للعلاجات الحديثة، هناك خيارات منزلية بسيطة يمكنك تجربتها:- صودا الخبز: يتمتع هذا المعدن بخواص مرطِّبة وملطفَّة للجسد برُمَّتِه ويعالج احمرار واحتكاك الجلد الناجمانعن ضربةالشمس. بإمكانكم استخدامها عبر إضافة كوب واحد منها لمياه حمام بارد، ثم الجلوس فيه لمدة ١٥ دقيقة تقريبًا قبل التجفيف جيداً.- الخلاص: يُعدّ الخيار مطهر عام لبشرة الجسم إذ يحميها ضد أضرار الأشعة فوق بنفسجية الخطيرة ويخفف الشعور بالألم الناجم عنها. لاستخدام الخلاص بهذا الشكل، قومي بتقطيع قطع صغيرة منه واستخراج سوائله بوساطة مفرمة خاصّة لتكوين عجينة سميكة وضعت مباشرة علئ المنطقة الملونة ودعيه فترة عشرين دقيقية قبيل الغسيل بغسولات مياه معتدلة.- شاي البابونج: يشتهر شراب زهور البابونج بأنه ذو خصائص مبردَّة ومُسكّنة للفروة والبشرة عامة؛ بالتالي فهو مفيد جدًا لإزالة علامات سواد جلدي مهما بلغ عمقاؤهناتجه نحو سطح الجلد بسبب عوامل خارجيّة مختلفة بما فيها التعرض الزائد لعوامل بيئية ضارّة مثلالاشعه فوق البنجوئيه الثابتة بالسطح العمودي لسطح الأرض .
هذه بعض الأمثلة فقط ضمن قائمة موسوعية وطرق متاحة أمام كل امرأة ترغب المحافظة علي جمالية وظاهر وشباب دائم لصالح طبقات خلايا جسم مستخدماتها خصوصا عقب انتهاء قضائهما فترة نقاهة وسط محيطوطالبحر الأحمر الجميل ذات ألوانه المغرية بكل تأثيرات فسيولوجيتها المؤذیه لها وللحالات الأخري من أمراض مشابهه .