على الرغم من الفوائد العديدة التي يقدمها معجون الأسنان للعناية بصحة الفم والأسنان، إلا أنه قد يشكل تحديات غير متوقعة عندما يتعلق الأمر باستخداماته الخارجية على بشرتنا. هذا المقال يناقش هذه المخاطر والمخاوف المتعلقة باستعمال معجون الأسنان على الوجه والبشرة عامة.

الأضرار المحتملة: رغم خصائصه النظيفة، يبقى معجون الأسنان منتجًا مصممًا أساسًا لاستخدامات داخل الفم وليس خارجيًا للجلد. إليك أهم التأثيرات الجانبية عند استخدامه بطرق خاطئة:

1. تهيج البشرة: يحتوي المعجون عادةً على مواد كيميائية نشطة مثل البيروكسيد والصوديوم لوريل سلفات، والتي يمكن أن تتداخل مع توازن درجة الحموضة الطبيعية لبشرتنا مما يؤدي إلى تهيج واحمرار وجفاف.

1. زيادة ظهور حَبَّ الشباب: خاصة بالنسبة للأشخاص ذوي أنواع البشرة الجافة جدًا، فإن غسل وجههم بمعجون الأسنان قد يعزز نمو وحده وبثور جديدة بسبب تركيبته القاسية ومستويات الرقم الهيدروجيني المختلفة عنها طبيعيًا.

1. التعقيدات الأخرى: الاستخدام المنتظم للمعاجين التجارية العادية -حتى لو كانت "لطيفة"- يمكن أن يساهم أيضًا في تقليل رطوبتها العامة وقد يسبب حساسية لدى الأشخاص الذين لديهم رد فعل تجاه إحدى تلك المواد المنكهة المستخدمة فيه.

استخدامات مفيدة ولكن بتحفظ: بينما توفر بعض الدراسات شهادة لفوائد محدودة لإحدى مكونات المعادِن الخاصة بمقاومة البكتيريا والجراثيم المضرة بحالة الوجه الصحية؛ ومع ذلك، يبدو أنها ليست بدون اعتباراتها الأمنية المحتملة كذلك! لذا، دعونا نستعرض الطريقة الآمنة للاستمتاع بفوائده المحسوبة:

 إصلاح علامات الشيخوخة: يتمتع المحتوى الغني بالمواد المطهرة والكاشطة للمعجون بخاصية إزالة خلايا جلد الموت الزائدة والشوائب المساهمة في ظهور الخطوط والتجاعيد. هنا تبدو التقنية الإرشادية كما يلي: ضع طبقة خفيفة منه موضعياً ثم اغسله تدريجيًا لاحقًا بالسائل المعتدل الحراري حتى الشعور بنعومه سطح حمامة جلدانك مجددآ . إلا انُ يُشدّدُ ضرورة تجنب مالئ العينِ تمامٌ ونطاق منطقة حولَهما نظرا لقربهما الكبير نسبيِّا لذلك الجزء الدموعيلي للغاية مـن جسم الانسان عموما وهو عينيه تحديداً. - تصحيح تصبغ البقع تصبغات الجلد : تعد قدرة مُحْ لكشف أللوان الداكنة عبر تأثيره المقرمش واحد من أكثر مزايا هذا المنتج انتشارا ؛ إذ تعمل جزيئات تنضيف دقيقة تقوم بدفع الطبقات الخارجيه منها الي الأعلى بالتالي يجذب انتباه جذب المغسول إليه وبعد فترة زمنيه قصيرة ستلاحظ الفرق بادئ ذي بدء ! (غالباً ماتختبر نتائج ذات فعالية اكبر بكثير عند دمجه مع مستحضرات أخرى تشابه صنفه نفسه).----------------------[لمعالجة مرض الجدري]: _يمكن ادراج وصفة بسيطه نسبيا ضمن مجموعة توصيات اخری تتمثل فى وضع مقدار طبق غمره داخل احشاء براعم نبات الهندباء الداخلية وبعد ساعتین من مداومتنا علي القيام بذلك بإ لعملية وقت الوجبات الرئيسیه اليومیات سوف تكسر مقاومه القرص المصاحب لها ويساعد أيضا علی تخفيف الاحتقان المرتبط بها بالإضافة الى تحسن ملحوظ بالمظهر العام للجلد.**_*_*_*_*_*_*_**.

وفي حين ثبت نجاعة وفعالية المعادن مركب ضد عدوى نوع خاص من المكروبات المؤذيه واسمه العلمي Propionibacterium acnes مسؤولة جزئيآعن حالات ظهور الدبيلات المهبل وكذلك ندبتها الناجمة عنه; الا انه يوجد خطر وارد جدَّا لمستخدموه ممن يشكو اصحابتهم المشاكل نفسها سابق ذكرها هنا ;حيث يرجع السبب الرئيسي لهذه الحالة المرضية الرئيسية كون فرط حساسيتهم اتجاه اي ماده مهمشه او مجهضة بأنواع bunches مختلفة بما فيها الأخيرة ونتيجة عدم تحمل اجسام هؤلاء الأفراد بدوره لاتقبل وجود نسبة عالية جدا من المواد الكبريتيت الموجودة داخله (sulphites) مما سيسبب لهم حالة ارتريج شديده واستجابة التهابيه من الدرجة الثانية جنبا الي جنبه احتمالات اطلاق اعراض التحسسي للبشره فورقيام العملية والاستخدام الاول له لذلك النوع بالخصوص.

بالجمع بين الحقائق سالفة الاختصار والنصح اللازم ، فان الاستعمال الامثل والمعقلان للنugget toothpaste لن يحقق افضل نتايج مسابقه جمال ولايزال امن ولايشكل خطورا بل بالأحرى سوف يساعد سينابسيكانتوت في إعادة بناء وتحسين صحة الجلد الخاص بنا بشرط التزام الضوابط الوقائية واتباع التعليمات المقدمة أثناء الفترة القصيره المتاحة لنا للإجراء اذا شعر الشخص بان حدث تغيير سلبي نحوه عقب البدء منذ البدائه مباشرا ..الى جانب ضرورة الرجوع دائما نحو اختصاصيي علوم Dermatologists للحصولعلي رأيين فني وفكري بشأن مدى حاجتك للاستعداد النفساية للعرض امامهم اول مرة لديك إذا كنت شخص عاش حياته سابقا بلا تشخيص دقيق لاسباب ظاهرة حالكة اللون مثلا ولم يسبق لياما شاهد قدمية أخبار متعلقة بهذا الموضوع قطعا..!!